عزيزي..
أني أفتقِد حضورك
ولا أخبرُكَ بـ شيء.
لَم أعد أستطِيع مُشاركتك شيء
سوىٰ هـٰذا الصمّت الّذي أصبحنا
نَتقاسمُه بكُل رضاء
أريد حقاً البوحَ بـِثمة أشياء
ثُم أن هُنالك ثِقل.
لا أعلم..
ولِكنني حِينما كُنت أتي إليك
كانَ كُل شيء يَعود يَتلاشىَٰ..
اليُّوم أشعُر أنّني فَقدتُ القدرة
علىٰ قُول مَرحبًا لك.
- JoinedOctober 12, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or