هُمِشْت في أوراق الخريف
وحدي لا أرى إلى لالضلام و السقيع
أُنار مرة في منوال طويل
نجوم ، حروف تأتر في بشكل فضيع
أضحك و أحزن لكني جاهل لمنير
دمعة اثنان و الأخيرة لسفير
سفير لخطوات حياتي
في السابق و القديم
و أخيرا خرجت راجيا رئيته و تنفس النسيم
و قد تنفست و عشقت دون عشيق
هل لأنني سجنت في كتاب مذكراتها ...يجب أن أراها وحدها عند خروجي للعالم الملموس
أضن ذلك فهي طوال الوقت نجمتي
https://my.w.tt/A4nTU4roEN
أتمنى تقرئيها و شكرا مسبقا