plmnb11

متابعه لقصص الانبياء
          	https://www.wattpad.com/story/379889682

plmnb11

 #الغيبة
          
          ⚪في وصية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذر الغفاري رضي الله عنه:
          يا أبا ذر : إياك والغِيبَة ، فان الغِيبة أشدّ من الزِنا . قلت : يا رسول الله ولمَ ذاك ، بابي أنت وأمي ؟ قال : لأن الرجل يزني ويتوب الى الله ، فيتوب الله عز وجل عليه ، والغِيبة لا تغفر حتى يغفرها صاحبها .
          
          
          وما هي الغيبة ؟
          
          ⚪وعن أبي ذر أنه سأل النبي وما  الغيبة ؟ قال  الرسول : ذِكرك أخاك بما يكره . فقال أبو ذر  : يا رسول الله فمن كان فيه ذلك الذي ذكرته ؟ قال : إعلم انك اذا ذكرته بما هو فيه ، فقد اغتبته ! وان ذكرته بما ليس فيه ، فقد بهتَّه .
          
          ⚪ملاحظة لا غيبة على فاسق مجاهر بفسقه.
          
          عن الامام علي الرضا عليه السلام:
          
          قال: من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له.

plmnb11

أنتنّ حملة رسالة فاطمة الزهراء، أنتنّ مَن سوف يعرفُ العالم عن طريقكنّ أنّ العلم يجب أن يكون إلى جانب الإيمان، وأنّه ليس من العلم في شي‏ء السفورُ، وليس من الثقافة في شي‏ء الاختلاط والتحلّل، وأنّ المرأة يمكن أن تصل إلى أعلى مدارج الكمال والتقى والرقيّ في كلّ الميادين، من دون أن تتنازل عن قيمة من قيمها الإسلاميّة، وعن شي‏ء من تراثها، ومن رسالة ربّها، ربّ العالمين. 
          
          السيّد الشهيد محمّد باقر الصَدر ..

plmnb11

أمر الله سبحانه وتعالى المرأة بعدم التبرج والاحتشام لما يعود عليها من منفعةٍ في الدنيا والأخرة، ففي الدنيا به تكون صانت نفسها وعفافها من أعين الغرباء أما في الأخرة فقد نالت رضى الله سبحانه وتعالى،

plmnb11

 ‏﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾
          اللف مبروك لنجحين من السادس 
          والمكملين ان شاءلله تنجحون وبمعدلات ترفع الراس

plmnb11

عن الامام علي السجاد عليه السلام:
          
          أيّما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين (ع) حتّى تسيل على خدّيه بوّأه الله بها غرفاً يسكنها أحقاباً.

plmnb11

ما أعظم اهتمام السيّدة زينب "عليه السّلام" بمسألة العفاف، لم تقلّ كان يجب أن يغضّوا أبصارهُم عنّا، بل قالت "خُزينا مِن كَثرَة النظرِ إلينا" أي أنَّهُن شعرنَ بالاستحياء و الخَجَل و الاضطِراب و هُن غير مُتجمِّلات و مُتزيِّنات، بل -و علىٰ رغم من أحوالهُنّ الّتي يُرثىٰ لها- استحيينَ من العيون الناظرة إليهُنّ، و هذا درس في معنىٰ التكليف، أن تفعل ما تؤمر به بغض النظر عن مسؤوليّة الآخرين و تكليفهم!.