|| مُراهقتي باردة جداً , لم أحظى بتهور المراهقين أبداً
ولم أعد للمنزل في مُنتصف الليل , ولم أمشي تحت المطر ليلاً
ولم أخرج لوحدي في الليل لأستنشق الهواء , مُراهقتي أنقضت
في سرير تتلاشى منه ألاحلام وتنهشني أفكاري وينهشني السرير وهو
يدفيني داخلهُ لأعيش الحرية في خيالي الواسع . ||