ra0p_o

فلسطين لنا والقدس عاصمتنا 
          	
          	علموا أولادكم أن المعركة بيننا وبين اليهود ليست فقط مجرد خلاف سياسي أو صراع حول قطعة أرض ، أو ترسيم حدود ، أو عواصم  ، أو فتح سفارات ، أو قضية وطنية ، أو فلسطينية ، أو قومية عربية ، أو شرق أوسطية ، أو مفاوضات سلام، أو صفقة القرن !
          	
          	   بل هي في المقام الأول معركة دين وعقيدة  ، وقضية أمة ، وصراع بين حق وباطل ، وأن المشكلة ليست فقط في القدس الشرقية أو الغربية ، بل في أرض فلسطين الإسلامية كلها من أقصاها لأقصاها ، وفي القلب منها المسجد الأقصى ، فلنا القدس ولنا حيفا ، ويافا ، وعكا ، والخليل ، والناصرة ، وأم الرشراش ، ونابلس ، ورام الله ، وطولكرم ، والرملة ، وغزة ، ولنا حدود ما قبل 48 وما بعدها ، وما قبل 67 وما بعدها .
          	
          	 وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:  ( لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود ، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر . فيقول الحجر والشجر : يا مسلم ! يا عبد الله ! هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله ، إلا الغرقد ) .
          	
          	هكذا هي المسألة ، وهكذا يكون النصر : حينما تكون الراية واضحة ، والعقيدة راسخة ، وأطراف الصراع معلومة بلا تزييف :-  يا مسلم ، يا عبد الله ، وليس فقط يا فلسطيني ، أو يا عربي ، أو يا وطني ، أو يا مناضل ، أو يا ثوري .
          	طوفان_الاقصي #فلسطين #القدس

ra0p_o

فلسطين لنا والقدس عاصمتنا 
          
          علموا أولادكم أن المعركة بيننا وبين اليهود ليست فقط مجرد خلاف سياسي أو صراع حول قطعة أرض ، أو ترسيم حدود ، أو عواصم  ، أو فتح سفارات ، أو قضية وطنية ، أو فلسطينية ، أو قومية عربية ، أو شرق أوسطية ، أو مفاوضات سلام، أو صفقة القرن !
          
             بل هي في المقام الأول معركة دين وعقيدة  ، وقضية أمة ، وصراع بين حق وباطل ، وأن المشكلة ليست فقط في القدس الشرقية أو الغربية ، بل في أرض فلسطين الإسلامية كلها من أقصاها لأقصاها ، وفي القلب منها المسجد الأقصى ، فلنا القدس ولنا حيفا ، ويافا ، وعكا ، والخليل ، والناصرة ، وأم الرشراش ، ونابلس ، ورام الله ، وطولكرم ، والرملة ، وغزة ، ولنا حدود ما قبل 48 وما بعدها ، وما قبل 67 وما بعدها .
          
           وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:  ( لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود ، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر . فيقول الحجر والشجر : يا مسلم ! يا عبد الله ! هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله ، إلا الغرقد ) .
          
          هكذا هي المسألة ، وهكذا يكون النصر : حينما تكون الراية واضحة ، والعقيدة راسخة ، وأطراف الصراع معلومة بلا تزييف :-  يا مسلم ، يا عبد الله ، وليس فقط يا فلسطيني ، أو يا عربي ، أو يا وطني ، أو يا مناضل ، أو يا ثوري .
          طوفان_الاقصي #فلسطين #القدس