Reya✨

سلام بدي اسأل في اخر بارت من ابتلاع قالت رايا ان في روايه اسمها لا تعبث مع ايلي بس هي ويين؟!

رواية الفتى الجيد حلوه 
          

مرحبا اتمنى ان تقرئي تعليقي يا كاتبتي المفضله لقد وقعت في عشق و غرام ما كتبت اناملك الذهبيه ارجو ان تكتبي روايه شبيهة بطابع روايه نضرية الفتى الجيد لأنها اجمل و احب روايه لقلبي أود المزيد منها ارجوكي عودي لنا بروايه أخرى تشبهها لأنني لازلت عالقه بتلك التحفه الفنيه 

أنا من أشد المتابعين لأعمالك، وبصراحة روايتك نظرية الفتى السيء لفتتني بطريقة كتير حلوة، أسلوبك عن جد مميز.
          كنت حابة اسألك إذا ممكن تسمحيلي أترجم الرواية للإنجليزي، حتى ناس تانية من غير العرب يقدروا يقروا هالقصة الرائعة.
          أكيد ما رح أنشرها أو استخدمها بدون إذنك، وكل الحقوق محفوظة إلك طبعًا.
          إذا عندك أي شروط أو ملاحظات، أكيد رح احترمها وألتزم فيها.
          بتمنالك كل التوفيق، وناطرة ردك بكل محبة واحترام 

السلام عليكم 
          رواية الفتى الفتى الجيد أذهلتني 
          ومن المأسف انه رواية بهادا الجمال موجهة للأشخاص الذين يقرأون فقط
          ارغب بإذنك لتلخيص الرواية على يوتيوب 
          مع ذكر المصدر وشكرًا لك ♥️

-ياااه، رياا! لسة متذكراني؟ 

مرحبًا أحبّائي،
          
          وأنا على أعتاب إتمام السابعة والعشرين من عمري، وجدت نفسي أعود بذاكرتي إلى الخلف... إلى ثلاثة عشر عامًا مضت، بدأت فيها رحلتي على واتباد. كنت حينها مراهقة تحمل في قلبها أحلامًا كثيرة، وقلمًا صغيرًا تحاول به أن تصوغ عالمًا يخصها، وتبوح من خلاله بما لا يُقال.
          
          مرت السنوات، ومرت معها أيام من الفرح، وأخرى من الحزن، فترات من الإلهام وأخرى من الجفاف، لحظات شعرتُ فيها أني أكتب للعالم، وأوقات أخرى كنت أكتب فقط كي أنقذ نفسي من الغرق. وخلال كل هذا، كنتم أنتم موجودين — تقرأون، تدعمون، تصبرون، وتمنحونني حبًا صادقًا ما زلت أحتفظ به في قلبي.
          
          وبخصوص "لا تعبث مع إيلي"...
          
          أعلم أن الكثير منكم كان ينتظر استكمالها، ويؤمن بها أكثر مما آمنت بها أنا. لكن، وبكل صدق، فقدتُ الشغف بهذه القصة، ولم أعد أشعر أنها تمثلني كما كانت في بداياتها. لذلك، يؤسفني أن أقول إن الرواية لن تكتمل. حاولت، وأعدت المحاولة، لكن الإلهام فيها لم يعد ينبض. أعتذر منكم بعمق، خاصة من أولئك الذين انتظروا النهاية طويلًا.
          
          لكن رغم ذلك، هناك شيء آخر قد يكون في الطريق...
          
          رواية جديدة — مختلفة كليًا — قد تكون، وقد لا تكون، تنتظركم في معرض الكتاب لعام 2026.
          ليست وعدًا مؤكدًا، لكنها فكرة تراودني، تشتعل في داخلي بين الحين والآخر، وقد تقرر أن تولد أخيرًا.
          
          وفي الختام...
          
          أشكركم، واحدًا واحدًا، على كل الدعم، وكل الرسائل، وكل لحظة صبر منكم أثناء فترات اكتئابي، وانقطاعي، وجفافي الإبداعي. وجودكم صنع فرقًا حقيقيًا في حياتي، أكثر مما تتصورون.
          
          شكرًا لأنكم كنتم جزءًا من رحلتي.
          أحبكم، من أعماق قلبي ♥️

سؤال فضولي كم عمرك
          مصومة انك هون من 2013 

السلام عليكم 
          بنات مني قارية رواية نظرية الفتى الجيد؟ 

تنصحوني برواية نظرية الفتى الجيد؟