رُوزَا

اكتملت روايه my husband وشكرًا لكل من قرأها..

بقي فصلُ واحد على إكتمالِ my husband,اتمنى ان يكون الجميع قد استمتع بالروايه ووجدها شيقةً وذي أحداث.

كلَّ عامٍ وروزَا بخَير!!

بعيدًا عن كُوني كاتبة،كقارئَة قررتُ اليومَ قراءةَ إحدَى الروايات التِي حصلَت على الكثِير من الثنَاء فِي الانستغرَامِ والواتبَاد ولكنِ......إنهَا فِي قمةِ السوءِ 

عزيزِي القارِئ ليكُّ بعلمِك باننِي احب تعدادَ الثنائياتِ فِي الروايةِ الواحِدَة.

الافتَار الجديد انهُ الالطَف،إنهُما رونِي ورُوزِي.

-يَال السماجةِ والغباء اتكلم بهذه المنصةِ على اساسِ ان احدًا يرد علي أبدو كالمجنونة التي تحدث نفسها

-يَال سرعةِ التخطِي لديَّ انا هَا انا قَد كتبتُ خواطِرَ للحبِّ السابِق وهَا انا حصلتُ علَى قرةِ عَينَاي فِي وقتٍ قصير وإنهَا تعامِلُنِي افضَلَ مِن تلكَ المتبجِحةُ ذَات القرنِ المنتُوف.
          
          

افكر في موضوع الونشُوت فعلًا لان الكثير من الأفكار مغروسةٌ فِي دماغِي ولا اريدهَا أن تهبَ فِي الريحِ كالهباءِ فماذا لُو كتبتُ شيئًا يجمعُ اكثر مِن قصةٍ مختلِفة؟

البِداياتِ-كلِّ مرةٍ انظرُ إلى عِينيهَا البنيتَانِ اقعُ فِي غرامِها مرةً أُخرى.
          
          النِهايات-كلِّ مرةٍ انظُر فِيها لعِينيهَا البنيتَانِ يتدفقُ الالمُ والحزنُ فِي محيَاي،لاننِي علىَ معرفةٍ بإنَّ صاحبةَ تِلك العيونِ لِيستَ مِلكِي.
          
          -مِن ارضِ الواقِع:قِصةُ حبِّ روزَا التِي انتَهت قبلَ بدايتِها.