salma882001

تعزُّ عليَّ فِلسطين، تعزُّ عليَّ أحزانُها 
          	بسم الله على فِلسطين حتى يطمَئن فؤادُها

salma882001

@ abora1999  اللهم امين مش بإيدينا حاجه غير الهاشتاج ربنا ينصرهم 
Reply

abora1999

@ salma882001  
          	  آمين يارب العالمين يارب فلسطين  وشعبها ينتصرو علي الكيان اليهودي وإسرائيل امين يارب وانا وقفه معهم وشغاله علي الهاتشاج كل يوم ويوم كامل وانا مصريه وقلبي فلسطيني ♥️☺
Reply

SalmaKfi

@ salma882001  امين يارب العالمين 
Reply

Wr_Rokia_Mohmmed54

ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
          https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
          
          نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة. 
          
          كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
          أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
          جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة. 
          عمر: 
          - أزيك يا موج؟ 
          قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة 
          https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
          روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا