لو عادَ معتذراً …!
معتذراً عن ماذا ؟
عن بالاً منشغلاً بهِ طوال وقتي..
عن المٌ سببهُ لي في كل ليله كنت
أنتظرهُ فيها …
ام عن حيرةُ امي بوضعي ،انكسارُ قلبها
على حالتي
دموعها التي تسقط خفيتاً كي لا تُزيدها
عليَّ …
مع كل هذا عاد كي يعتذر ….
وانا التي كُنت اريدهُ بكُِل جوارحي
اصبحتُ غير قابله لتقبلهُ …
قد تحول حبي المفرط الئ الامبالاة..
لا اريدهُ إن يأتي معتذراً …
ولا اريدهُ إن يأتي ابداً..
بقلمي…✍️