siham-alae

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته 
          	حبيباتي و اخواتي في الله و متتبعاتي الجميلات . بعد الظروف لي عندي و عند الكاتبة الأصلية لحنين و لي خلوة  بعينيك رغد راني نحبسها و منبقاشي ننشرها و سمحولي بزااف و شكرا الى اللقاء و موعدنا وراء رمضان انشاء و نحط الجديد

siham-alae

انشاء الله حبيبة
Reply

ChayMae919

@ siham-alae  حطي لينا اختي من ورا رمضان قصة اقوا مما ادرك
Reply

user92540112

✨ غرام القاضي ✨
          
          هو ليس رجلًا عاديًا…
          بل كبير الحارة، الذي ترتجف أمامه الألسنة قبل الأجساد.
          كلمته سيف، وهيبته نار تحرق كل من يتجرأ على تحديه.
          
          قسوة، وقاحة، وجبروت… لا يعرف الرحمة ولا يعترف بالضعف.
          
          لكنها جاءت…
          الفتاة المتدللة، التي حوّلت الدلع إلى سلاح، والضحكة إلى رصاصة تُصيب كبرياءه في مقتل.
          
          منذ لحظتها، اشتعل الصراع…
           بين رجل لا يُهزم أبدًا، وامرأة قررت أن تجعله أسيرًا لها.
           بين قلبٍ اعتاد أن يحكم، وأنثى لم تعرف يومًا طعم الانكسار.
          
           رواية مليئة بالغموض، العاطفة، الغيرة، والتحدي.
           غرام القاضي… حين يتحول الحب إلى معركة لا تُشبه أي معركة أخرى
          
          https://www.wattpad.com/story/374282171?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=jvahhwhhbwhah

Fatii_Wafaaa

بعد اذن الكاتبة 
          قصة زين الشمالية(قصة حاضرة فيها اللهجة الشمالية بقوة جامعة بين الضحك و الحب دراما التشويق لي بيغتوه كاين  مرحباا بيكم الغزالات خليو فولو و ڤوط على الاجزاء ❤️)
          
          
          https://www.wattpad.com/story/401495942?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Fatii_Wafaaa

Zendegi_Lina

ليلة عشق: "آه" تذوب في أحضان الحنان
          
          بينما كان شهاب يصعد إلى جناحه، كان شاهين هو الاخر يتجه إلى جناحه الذي سيجمعه بزهرة. كانت خطواته أثقل، فشغفه لم يكن أقل من شغف شهاب، بل كان أكثر عمقًا وتعقيدًا. كان عقله منشغلًا بكيفية بداية حياتهما. لقد أراحته محادثتهما في الصباح كثيرًا، فعلى الرغم من أن أحاديثهما السابقة كانت مقتضبة، إلا أن كلماتهما دائمًا ما كانت سلسة حين يتحدثان. فكر قليلًا في كلمة "شكرًا" التي قالتها بالأمس، وأعاد التفكير في أن زهرة، بالرغم من صغر سنها، عاقلة، ولم تقارن علاقتهما يومًا بعلاقة ابن عمه وشقيقته، ولكن......... لا بد من إيضاح بعض الأمور. تنهد بقوة وهو يقترب من الجناح، وما إن وصل حتى انطلقت الزغاريد.
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Zendegi_Lina