أي وَجعاً يُصِيبُكَ سُكر فَهو وَجعاً لِفُؤادي أيضًا أي هَمٍ يَمس فُؤادك سأحمِلهُ أي يَداً تُؤذيك سأبتُرها أي حزنٍ يُغلف صفَائُكَ سأمزقهُ تَعال لأحضانِي كنفِي سيكون أمانُكَ وشمسٌ تُشرق بين ضَواحيك وذراعِي ستَمسح دمعُكَ رغم خشُونَتها وقسَاوتُها إلى أنها عند وجنتَاك تلين.. قُل لي صَفيّ فُؤادي مَا الذي مَسُك من الذي دب وأثرُ خطاهُ دمعُكَ؟