سالو احدهم:لماذا تخليت عنها؟
اجابهم بكل افتخار لقد كانت تسال عني كثيرا تسال عن احوالي عن عائلتي كانت تسالني عن كل شي كانت مزعجه للغايه كل دقيقه تحدثني ولا تنام دون ان تسمع صوتي كانت انانيه تحبني لدرجه الجنون .
قالو كل هذا وكيف تركتهاا اذن؟
أجاب كنت اخلق الأعذار لها حتى لا احدثها واخلق لها المشاكل من حيث لا تدري واجعلها هي المذنبه في كل شي حتى اتركهاا .
سالوو كيف كانت رده فعلها؟
أجاب :كانت مثل الحمقاء تصدق ما اقول وتطلب وتطلب مني السماح على الرغم انهها ليست هي المخطئه
قالو له واين هي الان؟
اجاب :لا ادري لكن ادركت قيمه حبهاا لي اشتقت لسوالها عني لوجودها معي اشتقت لغيرتهاا اشتقت لكل التفاصيل التي بها.