لطَالما وصلت لوجهتِي وقد أصبح الوقت مُتأخِر جداً أصِل مُنهكة وقد طفحني الملل والتردُد فِي الإنسحاب وترك كل شيء ،بالقدر الذي يجعلني أصِل فأنا أصل طلباً للخلاص والإستراحة ، أصبح التعقِيد يملأ حياتي ، وقلة الصَبر ، والطرق اصبحت طويلة مرهقة و وعره
لم أطلب شيئًا، ولم أرغب بشيء على الإطلاق أكثر من العيش بسلام على المستويين الداخلي والخارجيّ. لقد قلّصت نفسي، رغباتي، عرّضتها للضمور. وتجنبت أضواء الآخرين. لكن كل ماحصلت عليه هو الاضطراب والهيجان الداخليّ، والسكون الزائف على السطح."