وتغيبُ عنّي ثم تزعمُ أنني
أنسى هواكَ وَلَستُ أُدرِكُ ما جرى
أما الفؤادُ ففيكَ يَحيَا دائماً
واللهِ ما كَذَبَ الشعورُ ولا افترى
وَالهَجْرُ أقْتَلُ لي مِمّا أُراقِبُه، ُأنَا الغَريقُ فَما خَوْفي منَ البَلَلِ
٢ سبتمبر
- JoinedMarch 15, 2020
- facebook: أنسه…'s Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or