قصة من مكان ما، معجزة بدايات جديدة.
في قرية صغيرة متواجدة بين التلال المتدحرجة والغابات الخصبة، عاش زوجان شابان يدعيان إيلارا وكائل. كان حبهما كنقاء ندى الصباح، وكانت قلوبهما مليئة بأحلام تأسيس عائلة تكون لها ملكًا خاصًا بها.
في يوم خريفي نقي، وبينما كانت أوراق الشجر الذهبية ترقص في نسيم لطيف، شعرت إيلارا بحركة داخلها. كانت همسة من الكون، وعدًا بحياة جديدة. مع كل يوم يمر، تتضخم بطنها بالمعجزة التي تنمو بداخلها، بذرة صغيرة من الأمل مقدرة على أن تتفتح في العالم.
مع اقتراب فصل الشتاء وابتسامته الباردة حول القرية، اقترب وقت إيلارا. في ضوء خافت منزلهم المتواضع، كان كائل يمسك بيدها بقوة، عيناه تعكسان لهيب النار المتقدة في المدفأة. خلال الليلة الطويلة، همسا وعودا لطفلهما الذي لم يولد بعد، نسجا أحلام الحب والضحك في نسيج وجودهما.
وبعد ذلك، في هدوء ضوء فجر أولى أشعته، انفجر عالمهم بسمفونية من الفرح. مع صرخة ترددت عبر الجبال، وُلد طفلهما - معجزة صغيرة ومثالية محتضنة في ذراعي إيلارا. امتزجت دموع الدهشة مع الضحك بينما وضع كائل قبلة على جبين زوجته، قلبه يفيض بالامتنان لهذه الهدية الثمينة من الحياة.
في الأيام التي تلت ذلك، احتفلت القرية بوصول عضوها الجديد. جلب الجيران هدايا من الدفء والحكمة، نسجوا منديلا من الدعم حول الأسرة الشابة. وبينما غطت الربيع العالم بألوان الأخضر والذهب، راقبت إيلارا وكائل طفلهما يزدهر، كل لحظة تشهد على معجزة بدايات جديدة.
لأنهما في الزوايا الهادئة من قلوبهما، علما أن في هذه الحزمة الصغيرة من الحياة وعد غد جديد - وعد بالحب والضحك والإمكانيات اللامتناهية. وبينما نظروا إلى طفلهما الرضيع، همسوا صلاة صامتة من الامتنان إلى الكون على أعظم هدية على الإطلاق - هدية الولادة، والرحلة اللامتناهية التي فتحتها أمامهم.
قصة من مكان ما، معجزة بدايات جديدة.
في قرية صغيرة متواجدة بين التلال المتدحرجة والغابات الخصبة، عاش زوجان شابان يدعيان إيلارا وكائل. كان حبهما كنقاء ندى الصباح، وكانت قلوبهما مليئة بأحلام تأسيس عائلة تكون لها ملكًا خاصًا بها.
في يوم خريفي نقي، وبينما كانت أوراق الشجر الذهبية ترقص في نسيم لطيف، شعرت إيلارا بحركة داخلها. كانت همسة من الكون، وعدًا بحياة جديدة. مع كل يوم يمر، تتضخم بطنها بالمعجزة التي تنمو بداخلها، بذرة صغيرة من الأمل مقدرة على أن تتفتح في العالم.
مع اقتراب فصل الشتاء وابتسامته الباردة حول القرية، اقترب وقت إيلارا. في ضوء خافت منزلهم المتواضع، كان كائل يمسك بيدها بقوة، عيناه تعكسان لهيب النار المتقدة في المدفأة. خلال الليلة الطويلة، همسا وعودا لطفلهما الذي لم يولد بعد، نسجا أحلام الحب والضحك في نسيج وجودهما.
وبعد ذلك، في هدوء ضوء فجر أولى أشعته، انفجر عالمهم بسمفونية من الفرح. مع صرخة ترددت عبر الجبال، وُلد طفلهما - معجزة صغيرة ومثالية محتضنة في ذراعي إيلارا. امتزجت دموع الدهشة مع الضحك بينما وضع كائل قبلة على جبين زوجته، قلبه يفيض بالامتنان لهذه الهدية الثمينة من الحياة.
في الأيام التي تلت ذلك، احتفلت القرية بوصول عضوها الجديد. جلب الجيران هدايا من الدفء والحكمة، نسجوا منديلا من الدعم حول الأسرة الشابة. وبينما غطت الربيع العالم بألوان الأخضر والذهب، راقبت إيلارا وكائل طفلهما يزدهر، كل لحظة تشهد على معجزة بدايات جديدة.
لأنهما في الزوايا الهادئة من قلوبهما، علما أن في هذه الحزمة الصغيرة من الحياة وعد غد جديد - وعد بالحب والضحك والإمكانيات اللامتناهية. وبينما نظروا إلى طفلهما الرضيع، همسوا صلاة صامتة من الامتنان إلى الكون على أعظم هدية على الإطلاق - هدية الولادة، والرحلة اللامتناهية التي فتحتها أمامهم.
نوفيلا أشباح الزهرة التي سأشارك بها في مسابقة النوفيلا
في لندن، في عام 1860، تتدفق الحياة بالرقي والأناقة في شوارع المدينة، حيث تتصارع النساء لنيل لقب زهرة الموسم، وتتسابق العائلات النبيلة للظفر بمكانتها في المجتمع. وسط هذا الزخم الاجتماعي اللامتناهي، تحاول آنيليسا إيجاد مخرج لحياتها المعزولة بعد حادثة قديمة،
تتقاطع طرقها مع صديقتها الشرسة روبي، ومع شبح غامض يدعى إيڤان، تجد آنيليسا كوخها الدافئ محترقًا واقعة في مستنقع من الأسرار والمشاعر الجديدة.
أشباح الزهرة|المقدمة (✿^‿^)
شفت على إنمي هجوم العمالقة وانصدمت من الابداع -اول مرة أتفرج على إنمي-
وكأي شيئ اتفرج عليه ويعجبني لازم أحلله ليش عحبني أفكر إعمل كتاب أحلل فيه قصص عجبتني، افلام، مسلسلات واتكلم عن تقنيات الكتابة الي أعتقد ان الكاتب استعملها(. ❛ ᴗ ❛.)