Villain3925

هناك نبوءةٌ لم تولد من ضوء… بل من صرخةٍ انشقّ بسببها القمر.
          يقولون إن الفتاة التي ماتت تحت البدر لن تهدأ،
          وإن روحها إن عادت… فلن تعود وحدها.
          
          في عالمٍ تُحكمه العروش بقبضاتٍ لا تعرف الرحمة،
          وأنفاس السحرة تُطفئ مدنًا وتُحيي لعنات،
          ظهرت هي… بعيونٍ تحمل ألف قمر وندبة لا يراها سوى القدر.
          
          اسمها ليتيسيا…
          والذين رأوها أول مرة،
          أقسموا أن الليل انحنى،
          وأن الظلال وقفت كجنودٍ تنتظر أمرها.
          
          لكن الحقيقة؟
          الحقيقة أن كل خطوة تخطوها تقرّب العالم من نهايته…
          أو خلاصه.
          
          وإذا أردت أن ترى كيف يبتلع الجمالُ الظلام،
          وكيف يبتسم الموتُ كأنه عاشقٌ مُرهق…
          فهذا هو الباب الذي لا يعود منه أحد كما كان:
          
          رواية “لَعْنَةُ لِيتيسيا”
          
          https://www.wattpad.com/story/396829392?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=LaraMarch

X_AiR_X

يُقال إن البوابات بين العوالم ليست سوى خرافة قديمة…
          لكن البعض يهمسون أن واحدة منها فُتحت فعلًا… ️‍️
          
          لا أحد يعلم أين… ولا من عبرها.
          لكن كل الحكايات تبدأ باسمٍ واحد: نوح.
          
          شاب عاش على هامش الحياة، صامتًا، غريبًا حتى عن نفسه.
          لم يكن في حياته ما يستحق الذكر… سوى أحلامه الغريبة. 
          كل عام، في اليوم ذاته، يرى نفس المشهد:
          
          ⚡ وجوهٌ بلا ملامح، رموز غامضة، ولوحة تناديه بصوتٍ لا يسمعه أحد سواه.
          
          لكن في عيد ميلاده الأخير… تغيّر كل شيء.
          الحلم صار واضحًا، حقيقيًا بشكلٍ مرعب .
          قادته رؤياه إلى جبل يعرفه…
          وهناك، داخل كهفٍ مخفيّ ️، وجد اللوحة التي طاردته لسنوات.
          
          لكنها لم تكن حجرًا قديمًا كما ظن…
          بل خريطة لبوابة بين العوالم 
          بوابة نحو عالمٍ يسمّونه آيدان —
          عالم يسكنه السحر، وتُروى فيه الأساطير بالدم. 
          حيث المدن تبنى على رماد الحروب،
          والسحرة يعيدون كتابة قوانين الطبيعة،
          والسماء نفسها تخشى أن تنطق. ☁️⚡
          
          ظن نوح أن قصته انتهت هناك…
          وأنه أخيرًا وجد إجابات الأسئلة التي أزعجت فضوله طوال حياته.
          لكنه لم يكن يعلم…
          أن كل ما ظنه نهاية… لم يكن إلا البداية.
          
          فاللوحة لم تكن حلمه الأخير…
          بل دعوةً من عالمٍ ينتظره منذ ولادته.
          وما كان يراه أوهامًا… كان في الحقيقة رسائل من آيدان. ✨
          
          من هو نوح؟ ولماذا اختارته اللوحة؟
          وهل كان هذا قدرًا… أم لعنةً تنتظر أن تستيقظ؟ 
          
          إذا كنت تظن أنك قرأت كل شيء…
          فـ كوكب آيدان سيكسر كل توقعاتك. ⚡
          
           ادخل الآن وابدأ المغامرة:
          
          https://www.wattpad.com/story/376794675?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=X_AiR_X

ulifdiod

الله علييييك مره حبيت حمستني اقرأ، مره واو يا سلام
الرد

llgharamll