user03493910

الرواية الجديدة عايزنها في عصر ايه

asas_yas

@ user03493910  العصر الحديث
Reply

Mariame992

عن المحظيات 
Reply

reemalharbi47

العصر الحديث
Reply

user8849517

من بعد اذن الكاتبه العزيزة 
          هل يمكنك قراءة روايتي التي تخص المستذئبين والخوارق والتي تتداخل فيها أحداث رومنسية تجعل وجنتيك الصغيرتان تحمران  خجلاً 
          
            ، فأنا جداً أحب  الكتابة ولم يُبدي شخص رأيه من قبل عن روايتي فهل تفعل انت؟!.... ،وبالطبع سأكون ممتنة جدا إذا  
          
          قرأت روايتي وقلت رأيك فيها  لأنني أريد رأيَك الصادق، أنت أوّل من سيُشرِفني بتقييم يبني ولا يهدم  فكلُّ كلمةٍ منك تشعل روح ابداعي 
          اسم روايتي : نبؤة الألفـا الملك 
          
          
          يمكنك الدخول الى حسابي فستجدها هناك 
          و شكرًا لمن سيمنحني جزءًا من وقته... ففي النهاية، الكاتبة بدون قارئها كـذئبٍ بدون قمر
          

Cmore2040

هل شعرت يوماً أن روحك مثقلة، وأنك تمشي في الدنيا بلا بوصلة؟
          تنام كثيراً لكنك لا ترتاح، تضحك أحياناً لكنك لا تسعد، تختلط بالناس لكنك تشعر بالوحدة…
          إنها ليست أعراضاً جسدية، بل دلائل على شيء أعمق:
          التيه في ظلمات المعصية.
          
          اسألوا أصحاب المعاصي عن معاني هذه الآية، هل فعلاً يشعرون بها؟
          “أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ۚ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ۗ وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُۥ مِن نُّورٍ”
          
          هذا التصوير الربّاني ليس وصفاً لعاصفة في البحر، بل لحالة القلب حين يُغشاه الذنب، ويضيع عنه نور الهداية.
          ظلمة تجرّ ظلمة، ومعصية تهيئ لمعصية، حتى يصبح القلب في قاعٍ لا يُرى فيه ضوء، ولا يُسمع فيه نداء.
          
          “ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ”…
          ليست ظلمة واحدة فحسب، بل ظلمات تتراكم وتتداخل،
          ظلمة الذنب، وظلمة الغفلة، وظلمة الكبر، وظلمة الإصرار…
          حتى يتورط الإنسان في عالمٍ من التيه، لا يرى فيه الحق، ولا يشعر بنداء الفطرة.
          
          “إذا أخرج يده لم يكد يراها”
          مشهد مرعب لمن يتأمله بصدق… فكيف بمن لا يرى يده، أن يرى طريقه؟
          وإن كان لا يرى يده، فهل يرى خطاياه؟ وهل يرى الله؟
          هذا هو الأثر العميق للذنوب حين تترك دون توبة:
          عتمة في الرؤية، وبلادة في الإحساس، وضياع في الاتجاه.
          
          المؤلم ليس الذنب بحد ذاته، بل الاعتياد عليه.
          أن يُطفئ فيك نور الفطرة، ويُبدّل إحساسك بالحق والباطل، فتعيش في ظلماتٍ وتظن أنك في النور.
          
          لكن ما دامت الروح تتنفس، فباب الرجوع مفتوح.
          
          “وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُۥ مِن نُّورٍ”
          فالنور لا يُصنع، بل يُوهب…
          ويكفي أن تطرق باب الله بنية صادقة، ليرسل إليك من نوره ما يضيء لك الدرب من جديد.
          
          سبحان الذي يمنح فرص التوبة كل لحظة،
          سبحان مخرج الناس من الظلمات إلى النور.
          
          د.عبدالكريم بكار

coucoua998

-----بعد إذن صاحبة الحساب، ممكن إلقاء نظرة ❤️
          
          النظام : "المضيف، إذا فعلت هذا، فسوف تقوم بتنشيط برنامج العقاب!
          
          المضيفة : "هل أنت متأكد من أنك تريد تفعيل برنامج العقاب؟" كان صوت الفتاة لطيفًا للأذنين، وبدا وكأنها شيطان اكتشف الحيل الصغيرة للنظام تمامًا. "إذن لن يكون هناك مبيعات."
          
          النظام:...
          
          ابتسمت وقالت، "سأشتري لك كعكة غدًا."
          
          "..."
          
          "كعكة بحجم ست بوصات مع موس الشوكولاتة. إنها حلوة وعطرة. عندما تأخذ قضمة منها، تمتلئ كل خلية في جسمك بطعم السعادة..."
          
          ....هذا كثير جدًا.
          
          "..."
          
          "...اتفقنا!"
          
          من السهل جدًا خداع النظام الذي يبلغ عمره عامين. ربتت الفتاة على خديها مرتين بأصابعها النحيلة، كانت الابتسامة على شفتيها حلوة ومؤثرة، لكن عينيها كانتا باردتين
          
          جزء مقتبس من رواية الشاي الأخضر المزيف، اتمنى دعمكم 
          
          https://www.wattpad.com/story/390819582?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=coucoua998

MariamGogo0

إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدنيا والآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19)
          
          كل من قراها وفتن بها تكونين سبب لذلك وعليك ذنبها
          
          حبيبتي واختي انت بذلك تكونين عونا للشيطان على اخواننا وأخواتنا وتسهيل المعاصي
          
          هنالك اطفال لا يعرفون الحرام من الحلال يفتنون بذلك و يقعون في مصيدة أنه هولا الكفرة يعيشون في احسن حال
          
          وتضلينهم عن ربهم ودينهم الذي فيه النجاة من كل شر ويوم العرض
          
          وفي القبر
          
          وعليك اثمه
          
          اختي وان كنتي تحبين ذلك ولا تستطيعين تركه لا تنشريه لغير انتي بذلك تقعين في ذنب اكبر
          
          الله يهديك الايام تمضي والعمر ينقضي والي الله المرجع هل اعدتي
          
          عدتك لمقابلة الله ؟
          
          اذا سالك لما اضللتي عبادي ماذا سيكون جوابك؟
          
          ابتعدي عن الشبهات
          
          والله يهدينا إلى الحق وبعدنا عن الباطل
          
          اللهم ردنا اليك ردا جميلا ،، لا فاتنين ولا مفتونين
          
          خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصُرِهِمْ غِشْوَةً وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (۷)
          
          طبع الله على قلوب هؤلاء وعلى سمعهم، وجعل على أبصارهم غطاء
          
          بسبب كفرهم وعنادهم من بعد ما تبين لهم الحق، فلم يوفقهم للهدى ولهم عذاب شديد في نار جهنم
          
          " وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ "