نور زاهد الخضري

 دمشقية فينيقة سورية 

الجامع الأموي مسقط رأسي.. 
نبع الفيجة هو الضرع الذي غذاني العشق ..
 تمثال صلاح الدين الذي يقبع أمام قلعة الشام حارس روحي.. احتوت هذه القلعة أحلامي وحمتها من حرب غاشمة ضربت أنحاء وطني.

أقر شتاء عام ١٩٩٩ وجودي في اليوم ١٩ من شباط (فبراير) حيث أمرتُ نهاية الشتاء باسطحابي إلى الحياة بأمر الله  لأسبق الربيع بعد أن احتوى خريف ١٩٩٨ وجودي في رحم القدر .

لا أنتمي لشيء أو أحد، مجرد بشرية تفضل النبذ على الانتماء والوحدة الداخلية على السعادة .

وحيدة من البشر مملوءة بالله 
زاهدة في العشق ناسكة في القلب متصوفة بالروح
والعقل جندي أحلامي 
لا حاجة لي ببشر ...لا أنكر أن وجودهم سعادتي التي لن أبالي بها إن قضى الله غيابهم  فرغبة الله أحب إلي ولقلبي من رغبة ذاتي.

صاحبة كتاب شظايا .. بعد أن تم تهكير مواقعي لأسباب مجهولة فاضطررت لإنشاء موقع جديد .