@user28732632
صلى عليك اللهُ يا من نورُهُ
عبرَ الزمانَ هدايةً ورشادا
::
اختارك الباري لحملِ رسالةٍ
فرهنتَ عمرك دعوةً وجهادا
::
سبحان من أسداك ذكرا خالدا
وصدى هُتافِك يبلغُ الآمادا
::
هدّمتَ أوثانَ الحجارةِ والحجا
وبنيت من توحيدنا الأمجادا
::
فعليك من ربي صلاةً عطرُها
يحيي الوجودَ ويغمرُ الأشهادا
::
صالح العمري
ما دامَ أنَّكَ قَد أحصَيتَ زلَّاتِي
فمَن سَيغفِرُ يَا ربّ السَّماواتِ
أنا غريقُ ذنوبٍ أنتَ تسترُها
ونظرةٌ مِنكَ تمْحُو كلَّ آفاتِي
وقفتُ أحشدُ آمالي على ثقةٍ
وأنتَ تَعلمُ يا مولايَ حاجاتِي.."
الناسُ توقدُ في بَردِ الدجى حطباً
وإن.ْ قسا البردُ بي أَوْقَدْتُ أَشْواقي..
لقائلها
"لكل داء دواء يُستطب به
إلا الحماقة أعيت من يداويها"
#سطر_من_الحكمة
لَا تَنتظِر رِيحًا تُحرِّكُ سَاكِنًا
زَمجِر بِنَفسِكَ وَاصنَعِ الإعصارَا.
محفوفين بالنِّعم مغمورين بالكرم
اللهمَّ أعِنا وارزقنا حَمدك وشُكرك.
"والأمرُ حينَ تستَوْدِعه الله؛ يفرُّ من ضعفِ حيلتِكَ إلى أمنِ رعَايته".
تقول الحكمة:
(إن رفعت وضيعًا فوق قدره، وضعك حتمًا دون قدرك)!..
أنجح زواج : زوجٌ يرىٰ زوجته من أجلّ نِعم اللّه عليه، فيتعب ويشقىٰ ليأتيَ لها بالمادّة والهناء....
وزوجةٌ ترىٰ زوجها من أعظم نعم اللّه عليها، فتخدمه، وتُطيعه وتسهر علىٰ تربية أولادها، فتجعل من بيتها مُتسقَرٌّ للطمأنينة...
الإحساس بقيمة الطرف الثاني ورؤية مناقبه ومحامده هي الضمان لبقاء الحُبّ والتفاهم والاحترام المُتبادل .
-
"كَانَتِ العَرَبُ لَا تَدَعُ فَقِيرًا أو جَائِعًا إلَّا أطعَمَتْهُ، وَيَخشَونَ أنْ يَشِيعَ خِلَافَ ذَلِكَ عَنهُمْ،
قَالَ قَيسُ بنُ عَاصِمِ المَنقَرِيُّ:
وَكَيفَ يُسِيغُ المَرءُ زَادًا وَجَارُهُ
خَفِيفُ المِعَىٰ بَادِيَ الخَصَاصَةِ وَالجَهْدِ."!