لم يكتفِ بذلك،ايليف المرأة الاولى التى تجعله يكرر المعاشرة اكثر من مرة،عاد مجددًا،جولة بعد جولة،كان يشعر بأنه أصبح مدمنًا على هذا الشعور،الشعور بأن إيليف ملكه بالكامل،جسدها يتجاوب معه،بأنها اسفله،لا يشبع منها!
استمرت هي بمجارته خوفا أن لا تعجبه و تذهب تضحيتها فتعطيه كل ما يسعده من ردات فعل،بعد ساعات طويلة من المضاجعة،تركها ياغيز،كان يلهث بجنون،دقائق ثم نام بتعب.
إيليف فقد جلست على السرير ودموعها تتساقط،لم يكن هناك شيء يمكنه محو هذا العار من داخلها،أصبحت عاهرة.
قال بصوت بارد:
"مبلغكِ في الحقيبة هناك،خذيه واذهبي"
أخذت إيليف الحقيبة، يدها كانت ترتعش وهي تمسك بها،ثم وقفت أمام الباب للحظة قبل أن تلتفت إليه،دموعها تلمع تحت ضوء المصباح الخافت، قالت بصوت محطّم:
"تذكرني جيدًا يا ياغيز آيجمان، لن أسامحك حتى آخر نفس في حياتي،أنت عدوي،أنت قتلتني وانا حية"
https://www.wattpad.com/story/385380402-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86
"تخيل أن تستيقظ في عالم غريب، حيث لا مفر ولا إجابات... ماذا ستفعل إن وجدت نفسك فجأة محاطًا بالخطر، وحدك في زمن لا ينتمي إليك؟ هذا ما حدث مع ريم، الفتاة التي كانت تعيش حياة عادية حتى اختفى كل شيء من حولها!
عالم مختلف، أسرار تطاردها، وقوى غامضة تحاول السيطرة عليها. كيف وصلت إلى هنا؟ ومن يقف وراء هذه اللعبة الخطيرة؟
رحلة مصيرية تنتظرها، فهل ستنجو أم ستصبح ضحية لهذا العالم الغامض؟
اكتشفوا الإجابات هنا: [رابط الرواية]"
https://www.wattpad.com/story/376096604?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=renoreno_20XX
ممكن تدعموا هذه الرواية دعمكم الله في حياتكم