@user52424488
مرحبا soline انا كاتبه روايه الملكة الهاربة لقد قمت لقد تابعتك تابعني انتي أيضا لتصبح أصدقاء إذا كان لديك انستغرام تواصلي معي أشعر وكان هناك شئ متشابه في طريقه تفكرينا دائما ما تظهري لي روايتك ضمن تصنيف روايات قد تعجبك عندما اقوم بمعاينه روايتي لذلك اعتقد ان هناك شئ مشترك بيينا، سوف اقرأ روايتك وارجو ان تفعلي المثل صديقتي
هذا حسابي انستا Matilda56777
وايضا لكي حريه الاختيار في التواصل او عدم التواصل معي دمتي سلامه اختي.
(حاولت ان اعدل على نصك وهذا الي طلع معي امل ان تعجبك كتابتي و امثلتي)
بعد أن انفضّ العشاء، وجدت نفسي أقف مع سيليست في الحديقة الخلفية للقصر. كان الجو هادئًا، يكسوه سكون الليل المخملي، وتعبق الأجواء بعبير الياسمين وزهور الفل، لكنني كنت أشعر بثقل الكلمات التي كانت على وشك أن تُقال.
وقفت سيليست أمامي، وعيناها الحادتان تدرسان كل تفصيل في ملامحي. كانتا تراقبانني عن كثبٍ، كما يراقب النسر فريسته من الأعالي. "إلينا، أنا لستُ غبية."
شعرت أن قلبي يتسارع، وانقبضت معدتي، وتصاعد التوتر في داخلي كعاصفة مفاجئة في بحيرة هادئة. حاولت أن أبدو هادئة أمامها، لكن القلق كان واضحًا على وجهي. "ماذا تقصدين يا سمو الأميرة؟"
"أقصد أنني ألاحظ كل شيء." اقتربت مني خطوة، وأصبحت نظراتها أكثر قسوة. كانت تخترقني كنصل حاد، أو كسهمٍ باردٍ يخترق جسد فريسةٍ تحاول الهرب من صيادٍ ماهر. أنا الفريسة، وهي الصياد.
"أعلم أنكِ لستِ كما تدّعين."
حاولتُ إخفاء صدمتي، لكن كلماتها كانت كوقع الصدمة التي تجمد الدم في العروق. "لقد كنتُ أعتبركِ صديقتي." تابعت سيليست، وصوتها أصبح أكثر برودةً، كصقيعٍ حلّ فجأة على بلدةٍ آمنة لم يفارقها الربيع قط.
"ولكن الآن... لا أعلم إن كنتِ كذلك حقًا."
اختاه انا قرات عملك وبصراحة مره اهنيك على هذي المخيلة بس عندك شوي اخطاء بسيطة تعانين منها اولها سرعة الاحداث شوفي اقدر انك تملين بسرعة بس سرعة الاحداث مبالغ فيها حاةلي تطولين الحوارات و الاحاديث و فصلي لنا المكان ثاني خطاء انك ما توصفي المكان وان البطلة تقبلت تجسدها بسرعة كبيرة لذا حاولي توصفين المكان والشخصيات بعد ثالث خطاء هو عدم وضع شخصيات اخرى حرفيا تحس عالمهم فارغ ومافي الا اربع شخصيات خلي اليطلة تخرج للسوق تتسوق تشوف العامة تتلقى دعوة من نبيلة ثانية تتكلم مع النبيلات تتكلم مع اشخاص ثانية بلحفلة او هيك شيء ولا تسوين الحفلات فقط بالقصر الامبروطوري ترا عادي يروح ولي العهد لحفلات النبلاء رابع خطاء وهو الاخير انك ما شرحتي تفاصيل الرواية الي تجسدت فيها البطلة ولا حتى مهاية القصة حاولي ترقعين في باقي الاحداث وتشرحين الموضوع وتاكدي من اضافة عنصر الفكاهة اذا بدك اعطيك مثال اعطيني سيناريو من راسك وانا احوله لكتابة
