قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو

السّلام عليكَ يا صاحبي،تسألني: لِمَ لمْ تُعاتبهم هذه المرَّة كعادتِكَ؟فأقولُ لكَ: كنتُ أعاتبهم لأني كنتُ أريدُ أن أبقى!أما الآن فقد اكتفيتُ وأريدُ أن أغادر،وأنا حين أُغادرُ أقفلُ الباب خلفي بهدوء...عرض جميع المحادثات