SaraGold135

اقرو الرواية الحقيقية بعنوان " سأجعل من قلبك موطني" للكاتب والشاعر المبدع عبدالاله عدنان وصوتو عليها وتابعو حسابه رواياته تجنن افضل كاتب بالوات باد /وهذا ملخص عن احداث الروايه/((روايه حقيقيه/ لفتاة كرهها والدها في يوم ولادتها ، وعندما كبرت الفتاة تخبرها والدتها بالحقيقه فيملئ الكره قلبها وتقسم باحراق قلب كل رجل يقترب منها ، تجمعها الاقدار مع اسوء انواع الرجال ، رجل لاتكفيه فتاة واحده هل سيعرف الحب طريقآ الى قلبيهما ويتغيران نحو الافضل ، ام ستسير الاقدار بمقولة من شب على شي شاب عليه))
          
          
          رابط الرواية على الوات باد
          
          https://my.w.tt/ntzEFmr66Z
          
          

BaraaShbeb

حينما اراى عيناك انسى قلبي داخلهم
          راقت لي

user63189375

@ BaraaShbeb  مَا بَيْنَ وَصْلٍ..
            حُبُّنَا.. وتَجافِ
            يَمْضِي...
            ومَا تَعَبِي عَلَيْكَ بخَافِ...
            فَإِلَى التَّراقِي...
            الرُّوحُ... يَبْلُغُ مَا بهَا..
            فِبَأَيِّ طِبٍّ... تَرْتَجِي إِسْعَافِي...؟
            أَشْكُوكَ...؟
            لَا...
            إنَّ الشِّكايةَ في الهَوَى
            كقَصِيدَةٍ عِيبَتْ ببَعْضِ زِحَافِ..
            أَوْرَثْتَنِي عِلَلاً...
            ومِنْكَ شِفَاؤُهَا...
            وسَلَبْتَنِي قَلْبِي برَشْفِ سُلَافِ
            فإِذَا ظَنَنْتَ الحُبَّ...
            حَرْباً تَنْجَلِي...
            عَنْ رَابِحٍ... أَبْلَغْتَ في الإِجْحَافِ..
            أَفَلا ادَّكَرْتَ...
            بذَاتِ وَصْلٍ هَمْسَةً...
            جَلَّتْ بما فِيهَا عنِ الأَوْصَافِ....
            عِنْدَ المَسَاءِ....
            وحينَ لاحَتْ نَجْمةٌ..
            للبَدْرِ تُغْوِي بالرَّحِيقِ الصَّافِي..
            فسَعَى...
            كما الظَّمْآنِ في تيهِ الهَوَى...
            مُتَشَهِّياً لفَواتحِ الأَعْرَافِ...
            مُسْتَفْتِحاً...
            باللَّثْمِ مِنْ فِيهِ الشَّذَا..
            مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ مَضَيْنَ عِجَافِ...
            يَتْلُو...
            وَباسْمِ الحُبِّ.... آيةَ قَلْبِهِ...
            يَرْوِي بها ظَمَأَ الزَّمانِ الجَافِي..
            يَرْنُو..
            إِلَى رُمَّانَتْينِ احْمَرَّتَا...
            في الحُبِّ.... آذَنَتَا بوَقْتِ قِطَافِ...
            يا سَيِّدِي...
            مَنْ كانَ مِثْلَكَ..
            لم يَكُنْ...
            يَنْسَى حَكايَا الدُّرِّ في الأَصْدَافِ...
            إنِّي لأَعْلَمُ...
            أنَّ ثغرَك ما دَرَى...
            يَوْماً عنِ الإِعْرَاضِ والإِصْدَافِ...
            فاكتُبْ..
            بماءِ العشْقِ أحْرُفَ قِصَّةٍ..
            كانَتْ هيَ الفُضْلَى بغيرِ خِلَافِ...
            ......
Reply