user646633304551
يا يوسف فاطمة! أدرِك أمنا الزهراء، فها هي تُعصر خلف الباب، تتكسّر أضلاعها الحانية، يُلطم وجهها ويقع محسنها على الأعتاب، لماذا تأخّرت على جدتك يا مولاي؟ فقد فقدناها وبات اليُتم نديمًا لأرواحنا وقلوبنا على مر السنين … عظم الله اجوركم ياموالين ومحبي الزهراء