لا تشكُ للناس جرحاً أنتَ صاحبُهُ
لا يؤلمُ الجرح الا من بهِ المُ
شكواكَ للناس يا ابن الناس منقصةٌ
ومن من الناس صاحٍ مابه سقمُ
و الهم كالسيل و الأمراض زاخرةٌ
حمر الدلائلِ مهما اهلُها كتموا
فإن شكوتَ لمن طاب الزمانُ لهُ
عيناك تغلي و من تشكو لهُ صنمُ
و ان شكوت لمن شكواك تسعدهُ
اضفتَ جرحاً لجرحكَ اسمهُ الندمُ
لا تشكُ للناس جرحاً أنتَ صاحبُهُ
لا يؤلمُ الجرح الا من بهِ المُ
شكواكَ للناس يا ابن الناس منقصةٌ
ومن من الناس صاحٍ مابه سقمُ
و الهم كالسيل و الأمراض زاخرةٌ
حمر الدلائلِ مهما اهلُها كتموا
فإن شكوتَ لمن طاب الزمانُ لهُ
عيناك تغلي و من تشكو لهُ صنمُ
و ان شكوت لمن شكواك تسعدهُ
اضفتَ جرحاً لجرحكَ اسمهُ الندمُ