Reem Ali

ماذا لو تحولت أحلامك قبل النوم إلى واقع؟ وجدتَ نفسك فجأة داخل عالم لم تكن تتخيله، لا تعلم كيف دخلت إليه أو متى بدأ كل هذا! ولكن ماذا عن عالمك الحقيقي؟ هل يفتقدك أحد؟ أم أنك مجرد روح تركت جسدك وانجرفت إلى عالَم الأحلام؟
          
          رحلة غامضة بين الواقع والخيال، بين الحلم والحقيقة... فهل ستتمكن من العودة؟ أم سيصبح هذا العالم الجديد مصيرك الأبدي؟
          اكتشف التفاصيل في "بينما ينام العالم"!
          
          https://www.wattpad.com/1178804254?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create_writer&wp_uname=mennaelnaggar99

ممكن تلقي نظره https://www.wattpad.com/story/389830687?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ne_tae

كم مرة بكيت في صمت، وأنت تحاول أن تلملم شظايا أحلامك المتناثرة بسبب تأجيلك؟ كم مرة أُهينت وكُسرت، وأنت تسمع صدى صرخاتك الباطنية تردد: "لو كنت بدأت مبكرًا!".
          
          التسويف، هذا العدو الخفي الذي يتسلل إلى حياتك، ويستنزف طاقتك، ويحول أحلامك إلى كوابيس. إنه لا يقتصر على إضاعة الوقت، بل إنه يسلبك فرص النجاح والسعادة.
          
          https://www.wattpad.com/story/385980385

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنَّ من أفضَلِ أيَّامِكُم يومَ الجمُعةِ، فيهِ خُلِقَ آدمُ عليهِ السَّلامُ وفيهِ قُبِضَ وفيهِ النَّفخةُ وفيهِ الصَّعقةُ فأكْثِروا عليَّ منَ الصَّلاةِ فإنَّ صلاتَكُم معروضةٌ عليَّ. 
          
          اللهم صلّ على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.

          عن أبى مسعود البدرى- رضى الله عنه- عن النبى صلّى الله عليه وسلم قال: «من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة فى ليلةٍ كفتاه» (٢). - لغة الحديث: كفتاه: أى كفتاه المكروه فى تلك الليلة، وقيل كفتاه عن قيام الليل. 
          
          ﴿ ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ ٱلۡمَصِيرُ (*) لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ ﴾
          [ البقرة: 285 - 286]