user83560832

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
          	كيف حالكم؟ 
          	أولًا: كل عامٍ وأنتم بخير؛ بمناسبة عيد الفطر المبارك. 
          	أرجو من الله أن يعيده علينا وعليكم باليمن والبركات. 
          	أتيت لأخبركم بشيءٍ مهمٍ للغاية، ألا وهو: 
          	سأتوقف عن نشر الرواية حتى أنتهي مما أنا فيه، من سوء النفسية، وضغطٍ كبير، سواء بسبب نفسيتي السيئة والمدمرة حرفيًا، أو بسبب اختباراتي التي ستبدأ في التاسع والعشرين من شهر مايو، والتي ستستمر حتى منتصف شهر يوليو. 
          	أطلب منكم الدعاء لي، وسأشتاق لكم جدًا
          	
          	أرجو ألا تنسوا روايتي حتى أعود، ودمتم بخير. 
          	والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

stofito

"أين نحن؟ وسط الجهل، وسط العفن، وسط بحر من الكلمات الميتة.
          في هذا النفق المظلم، نحن نتساءل: هل سيشرق الضوء في النهاية؟
          هل سيأتي اليوم الذي ننهض فيه من هذا المستنقع الذي ابتلع حروفنا وأحلامنا؟
          أيها الأبطال، أيها الكتاب الذين يسكنون فينا المجد!
          ألا تبتغون أن تكونوا أقوى من ذي قبل؟
          ألا تريدون أن ترتقوا بفنون الكتابة، وتنفضوا غبار السكون؟
          هلموا إلى الربيع! هناك حيث تُزهر الكلمات، حيث يُشعل لهب الإبداع الذي سيُضيء الطريق.
          
          فأنتم من سيستفيدون، وأنتم من سيشهرون أنفسهم في هذا الفضاء الكبير.
          
          "في زاوية هادئة من هذا العالم الرقمي، وُجدوا…"
          هم ليسوا نقّادًا كما عهدنا، بل هم حرّاس الحبر.
          يقتربون من النصوص كما يقترب العاشق من رسالة غامضة،
          لا يصحّحونك… بل يكتشفونك.
          
          هم لا ينتظرون تحفًا فنية، بل يرون في كل سطر شرارة، يمكنها أن تُصبح نارًا لا تُطفأ.
          يعرفون أن وراء كل محاولة كاتبة تنبت بصبر، كل فكرة ناضجة تحتاج وقتًا لتتفتح.
          هم ينظرون إلى كل نص كما لو كان كنزًا مدفونًا، تحت طبقات من الخوف والتردد.
          
          يستقبلون القصص المرتبكة ويُربّتون على الجُمَل المرتجفة،
          ويصغون للسطر الأول كما لو كان نداءً من أعماق الحلم.
          لأنهم لا يطلبون الكمال، بل يطلبون الصدق… يرون الكلمة قبل أن تولد.
          
          فليُرسل النص، ولتُكتب الخطوة الأولى، فثمة من ينتظر… بحبره، وبعين ترى إمكانيات لا حد لها.
          
          هل أنتم مستعدون؟
          إن وجدت في قلبك شغفًا بالنقد، حبًا في قراءة الآخرين، قدرة على الرؤية العميقة، ورغبة في منح الحروف لمسة من الحنان الأدبي، فربما مكانك هنا.
          باب الفريق مفتوح، لكل من يؤمن أن الكلمة تستحق أن تُفهم قبل أن تُحكم.
          
          هل تجرؤ على الانضمام؟
          هل تجرؤ على أن تكون جزءًا من هذا الربيع الذي سيعيد للكلمات قدرتها على الإشراق؟
          https://forms.gle/MTRffKh7rVKroPnT8
          
          

user83560832

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
          كيف حالكم؟ 
          أولًا: كل عامٍ وأنتم بخير؛ بمناسبة عيد الفطر المبارك. 
          أرجو من الله أن يعيده علينا وعليكم باليمن والبركات. 
          أتيت لأخبركم بشيءٍ مهمٍ للغاية، ألا وهو: 
          سأتوقف عن نشر الرواية حتى أنتهي مما أنا فيه، من سوء النفسية، وضغطٍ كبير، سواء بسبب نفسيتي السيئة والمدمرة حرفيًا، أو بسبب اختباراتي التي ستبدأ في التاسع والعشرين من شهر مايو، والتي ستستمر حتى منتصف شهر يوليو. 
          أطلب منكم الدعاء لي، وسأشتاق لكم جدًا
          
          أرجو ألا تنسوا روايتي حتى أعود، ودمتم بخير. 
          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

user83560832

رمضان مبارك عليكم جميعا. أرجوا ان يكون هذا الشهر شهر خير وبركة على جمعيكم وان تخرجوا وانا معكم من هذا الشهر مغفورا لنا جميع خطايانا برحمته سبحانه وتعالى