كم مرت من ساعات ، و انا كنت فقط أُمسك قلمي فيها ، ظناً مني انها ثواني ، لأكتب بها سطران فقط ، و كم مرت من لحظات ، و انا فقط كنت أُمسك قلمي فيها ، ظناً مني انها ساعات ، لأكتب فيها قصة بأكملها ، عشت فيها اجمل اللحظات .
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or
Story by مٖٓ . المساعيد
تحت شجرة التفاح
لم اكن اعرف بأن نظرتي له ستتغير بهذه الطريقة ، لطالما كنت أنظر إليه بمودة ؛ لم اتوقع ولم اتخيل بأن هذا التغير...