user91139058

أنا امرأة احبُ
          	ـ الشاي
          	ـالقهوة
          	ـ المرآة
          	ـعيوني
          	ـجسدي
          	ـ شعري 
          	ـ الازهار
          	ـالازرق 
          	ـصوري
          	ـ ذكرياتي
          	ـابتسامتي
          	ـغمازتي الطفيفة
          	ـتأملي العيون
          	...
          	ـ صقيع الشتاء
          	ـشمس الصيف
          	ـ رياح الخريف
          	ـسماء الربيع
          	ـغروب الشمسُ وشروقها
          	ـألاغاني
          	ـالعائلة
          	ـالوحدة المُريحة
          	ـالكتابة
          	ـالعطور
          	...
          	ـوأنا ...أحُبني حُب مُختلف؟ مُميز؟جنوني؟او جميع ما سبق مع الاضافات الاُخرى
          	أحبُ جمالي بطريقة مُختلفة
          	ـ عيناي الانتقالية؛ حاجبيّ الخفيفان الشقراوان؛ شعري الاشقر الذي تتوسطه خصلات بنية وبعض الشيب؛شفتاي الممتلئة قليلاً؛أنفي الغير مُدبب؛ خدودي الممتلئة ؛ أذناي ؛رقبتي المتوسطة؛ جسدي الطويل رُبما؛ خصري الغير منحوت كثيراً ؛ أصابعي الطويلة؛ أرجلي المتوسطة
          	
          	وأخيراً جمالي كَكل.

user91139058

أنا امرأة احبُ
          ـ الشاي
          ـالقهوة
          ـ المرآة
          ـعيوني
          ـجسدي
          ـ شعري 
          ـ الازهار
          ـالازرق 
          ـصوري
          ـ ذكرياتي
          ـابتسامتي
          ـغمازتي الطفيفة
          ـتأملي العيون
          ...
          ـ صقيع الشتاء
          ـشمس الصيف
          ـ رياح الخريف
          ـسماء الربيع
          ـغروب الشمسُ وشروقها
          ـألاغاني
          ـالعائلة
          ـالوحدة المُريحة
          ـالكتابة
          ـالعطور
          ...
          ـوأنا ...أحُبني حُب مُختلف؟ مُميز؟جنوني؟او جميع ما سبق مع الاضافات الاُخرى
          أحبُ جمالي بطريقة مُختلفة
          ـ عيناي الانتقالية؛ حاجبيّ الخفيفان الشقراوان؛ شعري الاشقر الذي تتوسطه خصلات بنية وبعض الشيب؛شفتاي الممتلئة قليلاً؛أنفي الغير مُدبب؛ خدودي الممتلئة ؛ أذناي ؛رقبتي المتوسطة؛ جسدي الطويل رُبما؛ خصري الغير منحوت كثيراً ؛ أصابعي الطويلة؛ أرجلي المتوسطة
          
          وأخيراً جمالي كَكل.

user91139058

هُنالك قاعدة تتحدثُ عن الجمالِ
          يَجب على الجميع حُفظها عَن ظهرِ قَلب
          :أجملُ ثلاثَ أشياء قد تراها أعيُنكم
          أنا؛ مرآتي؛أنعكاسُ ظلي. انتهى الحديثُ

user91139058

الساعة التاسعةُ وواحد وثلاثونَ دقيقة مساءً ,أجلسُ في منزل، اقربائي ،أشعرُ بالضجرِ الشديد ،أطالع الساعة المتوقفة على الثانية عشرَ  لا أعلم أن كان يقف على الساعة الثانية عشر ظهراً أخر دقائق رؤيتي لهُ ،الدقائقُ الأخيرةُ التي بعدها عدتُ مَرة ومرتان وثلاثة وثلاثة عشر مرةٌ لم أجدهُ ،عدت ابحثُ عنهُ ليوم ويومين وثلاثة والى الآن وَلم القاهُ أيضاً أين سأراه؟أين ستلتقي نضراتنا؟أين سأرى غمازتهُ اليُمنى لتخرج غمازتي اليُسرى؟أين سأحبُ الرمادي والازرق الداكن مرة أخرى؟أين عندما استيقظ مبكراً كي لا أُفوتُ نزولهُ من العربة؟أين ؟أين؟أين؟أين؟؟؟ لا أعلمُ ولا أعلمُ أن كانت تقفُ على الثانية عشرَ منتصف الليلُ،حيث تَكبرُ الهواجس ،حيث تزداد التساؤلات،حيث أُبدي تَحطمي وضعفي للسقف ،حيث أُذكر نفسي بِقوتي ،لن أستسلم للحُب ،لكنهُ مُختلف قليلاً،حيث شوقي يَكبر لِحد الجنون ،حيث الوقت الذي أتنهدُ بتعب وانظرُ لِلسقف ثُم أدير جَسدي إلى جهتي اليُسرى كي أُقابل الحائط وأرى وجههُ فيهِ ،وبعدها أستمرُ بالتفكير والشوق والكبرياء وحب الذات إلى المالانهاية فقط ...

user91139058

ولج اني هم حبيتتت بس تعاي اقنعي يعترف اشتعللوااااا
Reply

user91139058

@ user91139058  هههههههههه يمةةة موتني ضحك من حط أيده على خدةة يماميي هههههههههه چذب معا معا يمةةة دا اتذكررر خرب لشتي
Reply

-DlZU-

@user91139058  يااا عينيييي هاي شنو صايره تطورات وكذا عيني 
            فدوههههه حبيت مال حط ايده ع خده ونبي كيوت واكص شنو هو بكيفه الحد الأن ممعترف خلي يعترف يولِ شمنتظر بعد 
Reply

user91139058

الساعة الحادية عشر وستة وثلاثون دقيقة قبل منتصف الليل؛  أجلسُ على الأريكةِ أتذكر ما حدثَ معهُ…  يوماً شتوياً غائمّ أتيتُ من وقت أحب ان اكون الاولى في كُل شئ … وقفت بعيداً قليلاً أتى هوَ وقف بعيداً يتأملُني... انتظرَ لفترة قليلة يتأمل وأنا ايضاً... حتى تقدم قليلاً تحدث بلكنةٍ خشنة بسببِ سكوتهُ الطويل قال::  عيناكِ الخضراء جميلةٌ للغاية.  التفتُ أليهِ بأبتسامةِ ساخرة: عيناي زرقاء لعلمك فقط. أبتسم وانزل راسهُ  وبعده نضر لعيناي أخفض رأسهُ ليوازي عيناي ورفعت عيناي لتوازي عيناهُ... في تلكَ اللحظة رأيتُ شيئاً  جميلاً؛ صدفةٍ الغيوم أبتعدت من حُضن الشمس لكي تحتضن الشمسُ ضهره  رأيتُ أبتسامتهُ  وعيناهُ اللامعتان تلتهم عينايَ الشمسُ أعطت لِمضهرهُ جاذبية كبيرة...  رأيتُ شيئاً غريباً في نضرتهِ التي انزلقت من عينايَ لوجهي الى شفتاي فجأة أرتفعت عيناهُ بسرعة لعيناي وقال:  انهما كذالك بصوت خافت كانما يهمس لنفسهِ   ضحكتُ وانزلت رأسي وهو كذالكَ وبعدها  كما افعلُ دوماً ألتفتُ بأبتسامتي ولففتُ وجهي لهُ أومئتُ لهُ برأسي وذهبتُ فقط. 

user91139058

دسكتي خوية ومو دا اطفي احساسسييييي ترجعيني للصفر
            عزااا ولج شلون شعور خرا يدوس بالروح
            شوكت تبدين؟ اني اخير مرة شفته خارج المدرسة وهي الوحيدة بالعيد الصغير
Reply

user91139058

@ user91139058  اي عندي عادي عوفي هالسالفة
            اخخخ منجج ةمن سوالفج هو جيرانكم لو بالمنطقة نفسها؟ 
Reply

-DlZU-

@ user91139058  عزا عندج سكر ؟ سوده عليَ شلون حاملته الله يشافيج أن شاء الله 
            اي ونبي عيد وجابه العباس 
Reply

user91139058

الساعةُ الواحدة وثمانيةَ وعشرون دقيقةٍ ظهراً؛ كُنتُ أُفكر بهِ كَالعادةِ.. أتذكرُ كل نظرة؛ ابتسامة؛ أشارة... بيننا. أتحدث لِصديقتي عنهُ أخبرها بِكُل نظرة لِألاف المراتِ.. أخبر مرآتي أيضاً ونفسي وكُل شئ أحبهُ.. ليس بقدرهِ أبداً...صدفةٌ ألمتني كثيراً …سمعتُ اغنية هيثم يوسف...  مؤلم جداً؛ مبدئياً احترقت حقاً وضعفتُ كما يقولُ هيثم كان يُجسد شعوري؛ ألمي؛ انكساري وحقيقتي بها"أضعف كدامك بس انتَ" حقاً يا هيثم لماذا غنيتها لماذا؟ هل تريد ضعفي اكثر رؤيته تضعفني.. رؤية بنيتاهُ... تضعفني اكثر.. غمازتيهِ أنني انهارُ أما ابتسامتهِ حقاً حقاً ضعفتُ لدرجة لا تُوصف.... " وأتمالَك نفسي بهل سكتة" إجل عندما تخور قواي وتهزم أسواري الداخليةُ أحاول ُ تمالكَ نفسي بكُل قوة... لا أريد الضعف؛  لا أريد ألالم؛  ما أريده حقاً  هو فقط " نظراتك تِحرجني وانسى وين توديني ليا مرسى؟.. " اللعنة نظراتهُ تلتهمني تجعلني أشعر بحرجٍ كبير تدوي بقلبي نبضات ليست عادية.. أشعر بخفقان مُحبب رُبما يطير بي ويسير أيضا يأخذني من روحي أليهِ لكي أذهب معهُ الى مرساه المجهول.....  هل حقاً سأذهب معهُ لا أعلمُ فقط... 

user91139058

@ user91139058  لكن أحُبني أكثر منهُ
Reply

user91139058

الساعة السادسةُ وثلاثُ وثلاثون دقيقة مساءً؛  أجلسُ في حُجرتي انتظرُ مغيب الشمسِ. واتذكرهُ في كُل لحظة * ماذا يفعل الان؟ هل يأكل؟ هل هو نائم؟ هل يتكلم مع احدٍ؟ هل يُفكر بي؟ هل يتذكرني عندما يرى مكاني؟ لا أعلم. كُل ما أعلمهُ أنني اتناول طعامي؛ حين احاول النوم؛ حين  أتكلم مع أحد؛  حتى ان لم أرى مكاناً يُذكرني بهُ اتذكرهُ. لا يخرج من عقلي انا في دوامة لا أعلمُ نهايتها أين سأذهب؟ هل سأراه؟ هل سيراني؟ هل وهل وهل وهل وهل وكلهُ يتعلقُ بهِ فقط لا غير. بدأت بكره افكاري منذ مُدة بالفعل أُريد نسيانهُ بشدة كأنهُ لَم يَكن ولكن ما زلتُ أحاول لكن ما افعلهُ صعب صعبٌ وللغاية خاصة أنهُ لا يتركُني أُريد الانفجار فقط... 

user91139058

الساعة التساعة وخمسون دقيقةُ.... أجلس على مقعدي في حُجرتي الكئيبةُ أطالعُ الظلام من حولي ونور القمر الضئيل الذي يُحاول اني يُنير ما لا يستطيعُ عليه أشرب حليب الشوكلاتة واتذكر ما حدث قبل 92 يوماً كُنتُ  أشرب مشروبي كالمُتعاد لكن ما لم يكون مُعتاداً هو... رؤيتي لهُ وهو يرتشف من سجارتهِ كانهُ سيأخذ روحها ان لم تمد له ما يحتاجُ نظر الي نظرة مطولة وهو يسحب انفاسهُ منها وينفثها وأنا ارتشف من مشروبي واناظرهُ جانبهِ كان هناكَ من يتحدثُ لهُ لَكن لا احد منا انتبه لهُ وبجانبي صديقتي تتحدث أيضاً لكنني حقاً حقاً لا أعلم عن ماذا تتحدث؛  اسير واناظرهُ وهو واقفٌ يتأملني دخلتُ الى مكاني بهدوء وادرتُ رأسي ليس وكأن هُناك نار في أضلعي تحثُني على الالتفات... طول ذاك اليوم والاثنان وتسعون يوماً لا زال عالقاً بأفكاري؛  نظرتهُ.. لبسهُ.. سيجارتهُ.. وأخيراً ابتسامتهُ الخافتة.  ها أنا الان انتظر موعدٍ للخروج والبحثُ عنهُ لَكن يؤلمني خافقي لا اظن أنني سأراهُ ولَكن من يَعلم؟ لَرُبما أراهُ؛  أنا الان في حالةٍ من الانتظار واللاانتظار؛ لا أُريد البحث عنهُ أُريد نسانه لَكن جانبي الاخر يُريدهُ وبشِدة وبالتأكيد سنجح جانبي الاخر فَعقلي يُريدهُ اكثر من قلبي. في النهاية هل سأخرج اليوم للبحثِ عنهُ؟ سأرى بُنيتاهُ؟ سأغرق بِعمقِ غمازتيهِ؟ لا أعلم فقط. 

user91139058

الساعة الواحدة وتسعُ دقائق بعد مُنتصف اليل.. الشر.. الاختناق.. الانعدام؛ قبل ثلاثِ ساعاتٍ مِنَ الان كان هُنالك بعض من اقربائي.. فرحتُ لكن لم أشعر بالانتماء؛ لِماذا؟ لا أعلم؛  تفكيري لديه وعيّ لديه أفكاري لديه أنا لا أملك الان سوى جسدي.. جسدٌ مُحمل بِخيبات بِالام بِتعب مُرهق تعبٍ لا أعلم من ماذا ينتُج. هل هو من تعب جسدي؟ ام نفسي؟ أنا لا أعلم... رغم الضوضاء من حولي كُنتُ في حالةٍ من السكونِ المُرعب أرعَبني ذالك حقاً... منذُ متى أنا بهذا الهدوء المؤلم بهذا الفراغ المُرعب؟ لا أعلم.... أردتُ وبشدة الانغلاق على ذاتيّ في حُجرتي لكنني وجدت نفسي أصنع العشاء لكي اُشتتُ نفسي عن التفكيرِ بهِ لكن في النهاية اضحت يدي مُحترقة بزيت المقلاة كان مؤلم لكنني فَرحتُ هل.سَيشتت تفكيري عنهُ؟ في النهاية جلستُ على مقعـَد المَطبخ يُخال لي جسدهُ وهو يداوي حرق يدي... لكن من سَيداوي ما أصابني من الداخل؟ هممم؟... بعدها غَسلتُ الصحون ببطئ وتفكير عميق بما يُصيبني واسمع لجزءٍ مِن قائمة اغانيّ ابتداءً مِن أمل حياتي الى يا صَبر لم اسمع ما تبقى لأنني انتهيتُ بالفعل من عملي الذي لم يُشتت عقلي أو يتعبهُ بعدها ذهبتُ الى فِراشي بهدوء استلقيتُ وبدئتُ بالتصفحِ برقة كي لا يخرج لي ما يؤلمني اكثر من ألمي الان لكن... بعيدٌ أنتَ يا قَمري... بعيدٌ أنتَ عن نَظري... تُفارقني وتَترُكني بِلا وعدٍ أو خبرِ.... هُنا وددتُ الانفجار لَكن هل سينفعني؟ لا وأبداً فكتمتُ ما بداخلي فَ بالنهاية هو بعيد أجل قمري بعيدٌ عني بعيدٌ عن نظري الذي يُحميه لَكن هو لَم يُفارقني ويتركُني هو لم يَعدني بشئ وليس مضطر لاخباري.. فَمن أنا بالنسبة لهُ؟ هممم؟ لقد تعبتُ حقاً من التفكير هل وهل وهل وهل؟ لا أعلم فقط...