Sign up to join the largest storytelling community
or

الساعة الثانية عشر وثلاث وثلاثون دقيقة مُنتصف الليل مُمددة على سرير ألمي واحزاني اثقالي عليه لكن ما زال ثقل دواخلي اقوى لا بكاءٌ ينفعني انظر الى سقفي مملؤ بسواد كأفكاري وشوقي تساؤلات وتساؤلات اخرى مت...View all Conversations