ألا ليتَ النصيبَ يصيبهُ، فيُصيبُني
‏فتُصيبنا عَدوى النصيبُ فنلتَقي
‏وألا ليتَ التمنّي مُنيتي يامِنّتِي
‏فيُثبني ربي بالثَواب الأثْمنِي
‏فياليتَ الذي بيني وبينكَ بابٌ يُطرق
‏وياليتَ أطرَاف الأرضِ تُطوى ونلتقِي
‏وبعد اللقاءِ أحبهُ، فيُحبُّني
‏ونعيشُ في كُنف الحياةِ، فنهتَني.
  • JoinedMarch 18, 2025