vk_jl_hn

اريتُ تقبيلكِ مثلما قال أحمد الزين في شعرهِ 
          	
          	ما ضَرَّ لَو أَنَّها في قُبلَةٍ سَنَحت
          	مَنَّت بِوَعدٍ وَإِن ضَنَّت بِمَوعودِ
          	شِفاؤُهُ قُبلَةٌ لَو أَنّ مُحتَضَراً
          	داوى بِها المَوتَ رَدَّت غَيرَ مَردُودِ
          	
          	Lh

vk_jl_hn

اريتُ تقبيلكِ مثلما قال أحمد الزين في شعرهِ 
          
          ما ضَرَّ لَو أَنَّها في قُبلَةٍ سَنَحت
          مَنَّت بِوَعدٍ وَإِن ضَنَّت بِمَوعودِ
          شِفاؤُهُ قُبلَةٌ لَو أَنّ مُحتَضَراً
          داوى بِها المَوتَ رَدَّت غَيرَ مَردُودِ
          
          Lh

vk_jl_hn

انتِ الأرض وَ أنَا شمسَك ما رأيَك ان أرتَطُم بِكِ لأجعَلكِ فِي سخَونتِي تَحترقَين وأجعَل السَماء كَ السَرير تحمِل كِلانَا وأعدَك بأنَه سيكَون ارتَطام نهايتَك أرضِي الواسَعه

vk_jl_hn

كَأَنَّ مُدامَةً وَرُضابَ مِسكٍ
          وَكافوراً ذَكِيّاً لَم يَغَشِّ
          تُعَلُّ بِهِ ثَنايا بارِداتٌ
          كَلَونِ الأُقحَوانِ غَداةَ طَشِّ
          إِذا اِرتَجَّت رَوادِفُها تَهادَت
          مُبَتَّلَةً شَواها غَيرُ حُمشِ

vk_jl_hn

قدراً أُحبكِ لستُ أملك مهرباً مهما أحاول أدعي وأداري.أأغيبُ عنك؟ وأنت ساكن دمي؟‏ وأراك في حُلمي وفي أفكاري أنت الحياةُ فًلًيْسَ دُونَك مَوْطنٌ كالنجمِِ أنت وفي هَواك مَدارِي

vk_jl_hn

لِي حَبِيْبٌ حُسْنُهُ قَدْ مَلَكا
          مُهْجَتِي قَصْرًا وَما فِي الأَضْلُعِ
          أَيُّها البَدْرُ الَّذِي لَمّا بَدا
          أَسْرَعَ اللَيْلَ ضِيْاءً وَهُدىٰ
          أَنْتَ فِي قَلْبِي مُقِيْمٌ أَبَدا
          وَلَكَ الأَحْشاءُ أَمْسَت فَلَكا
          فَاسْتَقِم فِي النَفْسِ مِنها وَاطلَعِي
          يا عَذولِي أَنْتَ لَمْ تَدْرِ الهوى
          وَلِذا أَنْكَرْتَ ما بِيَّ مِن جَوى
          هَلْ لِقَلْبِي ما لَهُ مِنْكَ دَوا
          كُلَّما تَعْذِلُهُ أَنْتَ اشْتَكى
          فاسْتَرِح مِن لَوْمِ مَن لَمْ يَسْمَعِ
          كُنْتُ فِي هَجْعَةِ طَرْفٍ قَدْ رَقَد 
          لَسْتُ أَخْشى مِن لَظى هَجْرٍ وَقَد
          ثُمَّ لَمْ أَشْعُر بِهِ إِلّا وَقَدْ 
          نَصَبَتْ مُقْلَتُهُ لِي شَرَكت
          أَيُّ قَلْبٍ عِنْدَها لَمْ يَقَعِ
          قَمَرٌ مَهْما رَنا أَوْ رَمَقا 
          لَمْ يَدَع لِلصَبِّ مِنْهُ رَمَقا
          آهِ وَطولَ عَنائِي وَالشّقى 
          هُوَ لا يَسْمَعُ مِنِّي مُشْتَكى
          وَأَنا للنُصْحِ فِيْهِ لا أَعِي

vk_jl_hn

أَبتِ الرَوادِفُ وَالثُدِيُّ لِقُمصِها
          مَسَّ البُطونِ وَأَن تَمَسَّ ظُهورا
          وَإِذا الرِياحُ مَعَ العَشِيِّ تَناوَحَت
          نَبَّهنَ حاسِدَةً وَهِجنَ غَيورا