vkhether

وأخاف حُبك عندما
          	يأتي الشِتاء بلا رفيق
          	َوالدربُ بعدك
          	صامتُ الأنفاسِ مُرتَجِف الرحيق
          	وأظل أسأل عنك ليلَ اليأس أشواقُ الطريق
          	لا تجعلي الأحزان تُلقيني غريبًا
          	بينَ أفراح البشر
          	فلقد تعلمت المُنى
          	عانقت فيك
          	البَسمة السُكرى وصافحت القدر

vkhether

وأخاف حُبك عندما
          يأتي الشِتاء بلا رفيق
          َوالدربُ بعدك
          صامتُ الأنفاسِ مُرتَجِف الرحيق
          وأظل أسأل عنك ليلَ اليأس أشواقُ الطريق
          لا تجعلي الأحزان تُلقيني غريبًا
          بينَ أفراح البشر
          فلقد تعلمت المُنى
          عانقت فيك
          البَسمة السُكرى وصافحت القدر

vkhether

ألا تشعُرين؟
          بأنّا فقدنا الكثير.
          وصار كلاماً هوانا الكبير.
          فلا لهفةٌ .. لا حَنين...
          ولا فرحةٌ في القلوب، إذا ما التقينا
          ولا دهشةٌ في العُيون..
          ألا تشعرين؟..
          بأنّ لقاءاتنا جامِدة.
          وقُبلاتنا باردة.
          وأنّا فقدنا حماسَ اللقاء
          وصرنا نجاملُ في كل شيءٍ.. وننسى
          وقد يرتمي موعدٌ.. جثّةٌ هامدة.
          فنكذبُ في عُذرنا.. ثم ننسى
          ألا تشعرين؟..
          بأنّ رسائلنا الخاطفة.
          غدت مبهماتٍ .. قصيرة.
          فلا حسّ .. لا روح فيها.. ولا عاطِفة.
          ولا غمغماتٌ خياليةٌ
          ولا أمنياتٌ.. ولا همساتٌ مثيرة!
          وأن جواباتنا أصبحت لفتاتٍ بعيدة.
          كعبءٍ ثقيلٍ..نخلّصُ منه كواهلنا المتعبة.
          ألا تشعرين؟..
          بدنيا تهاوت، ودنيا جديدة.
          ألا تشعرين ؟..
          بأن نهايتنا مرّةٌ .. مُرعبة.
          لأنّ نهايتنا .. لم تكن مرّةٌ .. مُرعبة؟!.

vkhether

صاخبٌ انت ، كأموّاج البَحر المُتلاطِمه

vkhether

تترُك أثرًا عميقًا صدقني
Reply

ixjktb

@vkhether اُحب نظرتك لما أكتُب ، و كيفَ أنّي اترُك اثراً
Reply

vkhether

رَونق أحرُفك دائمًا يبهرُني ، حتى وإن كُنت تجادل نفسَك
Reply

ixjktb

ماذا يُدعى الهائِم المَوهوم ؟ 

ixjktb

@vkhether
            يُمكنني ، لأُراسلك بالخاصّ.
Reply

vkhether

@ixjktb هل يُمكنك الحَديث عن هذا اكثر؟ إن اردت طبعًا
Reply

ixjktb

@vkhether ماذا أفعلُ يا مُدنف ؟ الذي أُهيم به لا يُبالي بقلبي.
Reply