أعتقد أن هناك خللًا في الإشعارات على واتباد، لذا أردتُ إعلامكنّ جميلاتي بأن الفصل الأول من شفق الودق المعدل قد نُشر.
لن يكون هناك من هو أسعد مني إن شرّفتموني بآرائكن
أعتقد أن هناك خللًا في الإشعارات على واتباد، لذا أردتُ إعلامكنّ جميلاتي بأن الفصل الأول من شفق الودق المعدل قد نُشر.
لن يكون هناك من هو أسعد مني إن شرّفتموني بآرائكن
طاب يومك جميلتي،
أعلم أن وقتكِ ثمين، وأن بصركِ اعتاد انتقاء الجواهر من بين الحروف...
لكن، هلّا منحتِ رواية "أشواك الانتماء" لحظة؟
لحظة تقرئين فيها بقلبكِ، لا بعينيكِ فقط...
فهناك، بين الفصول،
أنثى تشبهكِ.
تشبهنا جميعًا.
أنثى تقاوم، وتزهر، رغم كل الأشواك.
كل ما أرجوه،
أن تصل الرواية إليكِ كما كُتبت:
صادقة كاعتراف،
مؤلمة كخذلان،
ناعمة كالحلم،
جارحة كالحقيقة.
سأنتظر رأيكِ بشوق،
كأنني أُرسل قلبي في رسالة، وأرتقب عودته بحروفك.
بانتظاركِ..
دمتِ نبضًا يشبه الحكايات التي لا تُنسى.
https://www.wattpad.com/story/365971632?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=w____issam