waleed_17
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
غِراس... حيث تُغرَس الكلمة وتورِق، وتتفتَّح النُّجوم وتُشرِق.
هنا، حيثُ نروي أحلامنا بالسِّقاية، لِـننسج سطرًا وحِكاية.
ورشة «غِراس» تُناديكم، فهيَّا لنحيكَ خيوطَ الإبداع!
https://www.wattpad.com/story/400865345-%D9%88%D8%B1%D8%B4%D8%A9-%C2%AB%D8%BA%D9%90%D8%B1%D8%A7%D8%B3%C2%BB
حُماة الضَّاد قد أَتَوْكم بمفاجأة جديدة!
BARAN3
أُقدم إليك قطاف فكري، فاقرأ إن شئت
ليس لي أن أُثني على ما فيها، فقولُ المؤلِفِ في مؤلفِهِ شوبٌ من الرَيب
ArabicProtectors
حيَّاكَ الله، لعلَّ أيَّامك مشرقة!
طبيبٌ أنتَ، والطَّاء حاء.
دُمتَ بوُدٍّ.
تولَّاكَ الله بحفظه وصونه.
waleed_17
@--kodo-- أنت أجمل. :)
waleed_17
@--kodo-- كان الله في العون، أشكرك.
--kodo--
يا أبا الوليد اشتقنا
--kodo--
نادني مصطفى إن شئت ليس لدي لقب في الواقع
لا تحزن يا رجل ، أمر كذلك بضغط دراسي كبير أتفهم الإحساس ، ولكن لا نملك سوى الصبر والإستعانة بالله
•
Reply
waleed_17
غِراس... حيث تُغرَس الكلمة وتورِق، وتتفتَّح النُّجوم وتُشرِق.
هنا، حيثُ نروي أحلامنا بالسِّقاية، لِـننسج سطرًا وحِكاية.
ورشة «غِراس» تُناديكم، فهيَّا لنحيكَ خيوطَ الإبداع!
https://www.wattpad.com/story/400865345-%D9%88%D8%B1%D8%B4%D8%A9-%C2%AB%D8%BA%D9%90%D8%B1%D8%A7%D8%B3%C2%BB
حُماة الضَّاد قد أَتَوْكم بمفاجأة جديدة!
waleed_17
لكم أشعر بالأسى على أعمالي، دائما ما ينتهي بها المطاف في مقبرة الأفكار. ')
ترى أين الشغف القديم؟ فأنا لا أفهم، أهو عجز؟ أم هو خوف؟ ليس بعيدا أن يكون مجرد كسل.
Mai_Meliha
أيتها الأرواح التي أرهقها الفتور،
أيها الكُتّاب الذين نامت أحلامهم بين دفاتر مُهملة…
آن أوان اليقظة!
هذه ليست مجرّد مسابقة، بل رحلة إنقاذ للشغف،
ندعوكم فيها لتنهضوا من رماد الركود،
وتعيدوا للحرف بريقه، وللكلمة سلطانها.
♠ المبدأ بسيط:
لسنا هنا لنقارن، ولا لنتسابق…
بل لنُكمل ما بدأناه،
ولنحتفل!
https://www.wattpad.com/story/357786322
إنها فرصتك الآن لتستعيد نفسك، لتُحيي روحك، وتُجدّد نبض شغفك، ولن ننسىٰ! فللفائزين في التحدي شهادات بإذن الله.
وشروط الانضمام وتفاصيل الفعالية ستتعرفون عليها في الفصل الأول، والسلام عليكم وإلىٰ لقاء أقرب ^^
Mai_Meliha
@waleed_17 كلا! يمكنك المشاركة فالأمر مفتوح للجميع. هيا ماذا تنتظر! فلتشترك وتنهي أعمالك ^^
•
Reply
Mai_Meliha
أتتذكر آخر مرةٍ آلمك فيها جسدك؟
وحين عدتَ إلىٰ منزلِك بعد يومٍ طويل، كيف كان حالُك؟ جسدٌ هزيل، ضعيف، لا يقوىٰ علىٰ النهوضِ! فكيف كُنت تُصلي آنذاك؟
كالعجوزِ أو كمن أصابَه السقمُ في بدنه؛ ركوعه وسجوده بمهلٍ وهدوء! فكيف لا تحمد الله علىٰ نعمِه الواسعةِ، وصحتِك التي وهبها إليك؟
فلِمَ تُصَلِّ سريعًا؟ أهكذا يكون شكرُ النعم؟
رجلاك اللتان تقف عليهما، من أنعم بهما عليك؟ وها أنت بين يدي الله تُصلي، فهل جزاء الشكر أن تتعجل؟
فما بالك بضعيف الجسد وقد أضناه المرضُ، فلم يعد يقوىٰ علىٰ الصمودِ بقدميه! وهناك آخرٌ عاجزٌ طريحُ الفراشِ!
فيا عبدَ اللهِ، اتقِ الله في صلاتِك، وتمهّل فيها دون تعجّلٍ!
waleed_17
@Mai_Meliha جزاكم الله خيرا على هذا التذكير، ما أدري ما وراء المرء يتعجل في صلاته هكذا، إنما هي دنيا فانية.
•
Reply