مرحباً، كيف حالكم؟ عسى أن تكونوا بخيرٍ إن شاء الله..
لعدة أسباب شخصية سيتم تأجيل عدة فصول من الروايات الثلاثة و لا أدري متى سأستطيع الكتابة مِن جديد.
نشوفكم مرة ثانية♥.
مرحباً، كيف حالكم؟ عسى أن تكونوا بخيرٍ إن شاء الله..
لعدة أسباب شخصية سيتم تأجيل عدة فصول من الروايات الثلاثة و لا أدري متى سأستطيع الكتابة مِن جديد.
نشوفكم مرة ثانية♥.
- نص من واحد من الروايات الجديدة-
إبتلعت ما داخل جوفها لترفع نظرتها لعيونه التي كانت تبصرها؛ كم كافحت لتحب تلك العيون و كم كافحت لمقاومة نظراته لكن ليس بعد ما حصل.. لن تعود بتلك الطريقة ولو كلفها ذلك أي شيء!
إقتربت منه أكثر حتى أعدمت المسافة بينهما تنظر له بِنظرات تحمل الكره داخل بندقيتيها لتردف بصوت حاد خالطه البرود
«يا ليتك كنت تستحق كل تلك الثواني و الدقائق التي قضيتها معك؛ أنت كنت أناني جداً لتساعدني»
صمتت تستجمع نفسها قبل أن تضعف أمامه و كادت تكمل حتى قاطعها هو
«ماذا كنتِ ستفعلين لو وضعتِ مكاني؟ أنا لم أفعل سوى الصواب!»
تفاجأ بها تصفق و علامات الإنبهار على وجهها تضيف للوضع غرابة أكثر
«بالطبع! أجل فالسيد أيهان لا يفعل سوى الصواب، طول حياته كلها لم يخطأ و لو مرة»
أنهت كلامها تصرخ بِغضب
...
كما تركتني سأتركك أنا كذلك لكن ليس هنا بل بالمكان الذي بنيتَ به أجمل ذكرياتك
لن يعود كلانا كما كان؛ سنتغير للأسوأ من جهتك و الأفضل من جهتي
سأدعم نفسي، سأحبها، لن أجعل شيئاً في هذه الحياة يقيد حريتي
نظرتكم عن الشخصية؟ و النص؟
هل ممكن ترجع لهالشخص مهما كانت بتحبو؟
ملاحظة: نهاية القصة غير معروفة، حزينة، سعيدة، مفتوحة ف اتوقعو أي اشي