" حين اشتد الحزن عليها انقلبت الأدوار بين أضغاث أحلامها و واقعها، فصارت ضحية ضجيج عقلها الأخرس، فلم تعد تعرف ما الحقيقي في ما تعيشه. "
- رواية أضغاث أحلام
" حين اشتد الحزن عليها انقلبت الأدوار بين أضغاث أحلامها و واقعها، فصارت ضحية ضجيج عقلها الأخرس، فلم تعد تعرف ما الحقيقي في ما تعيشه. "
- رواية أضغاث أحلام
إن البشر لا يحبون المنطوي، و لا يستريحون له بشكل عام، إنهم يفهمون أن تكون وقحا، أو أن تكون صاخبا، أما أن تكون مهذبا غامض فهم يظنون بك الظنون
-أحمد خالد توفيق