yuiarmin01

أُلم أعد النجمتين بأن لا أُكتب  
          	أُلم أقسُم بأن لا أعود ألى العشق 
          	
          	مُنذ ذاك اليومَ و أنا وذات المكانِ واحدً
          	توقفَ بنا الزمنُ
          	 
          	وجَلستُ عاجزًا أمام ما فعلَ بي حُب النجمتينِ
          	أراهم جميعًا يمضون بين يدي 
          	وفي ذِهني يسيرُ فقط سؤالين 
          	
          	لم وقفت أنا من بِعدك مهزولَ القدمين ؟
          	ولِم لم أكون لك ما أردت طولَ السنتين؟
          	
          	رأيت طيفك وهو أيضًا يهرع ويمَضي بين يدي 
          	وكم تمنيتُ أن أتشبث بِه 
          	ولكنني كَنت مُنهك من الليل والنَجمتين
          	
          	ظننتُ ب عودة أليك ، سوف تَسير بي الحياة ألى يديك 
          	ولكن ها أنا مُجددًا بلا حول أمام عينيك
          	
          	أرى كم سبقتني الأيام مع نجمتيك 
          	وكم خَسرت أمامك طول الدهرين 
          	
          	واقعًا أمامك و أنا مليء التساؤلات
          	وهي قد أكلت مني كُلي
          	فجلستُ أتساءل: أيُّ معنى بقي لكلّ ما تنازلتُ عنه؟
          	
          	أكُنت ظلً بلا أثر في السنتين؟ 
          	أم كنت فقط العدم في عينيك؟
          	
          	وكل ما تبقى الأن هو هذا 
          	وكم أتمنى لو مددت يديك 
          	وأمسكت بيدي
          	ف مازالت تَبحث عنك منذ دهرين 
          	
          	وهل سوف أنجو؟ 
          	أم أنني لستُ من أهلِ جنتيك
          	كم أردت أن أصلُ ألى نعيمَ يديك..
          	
          	12:14 am

yuiarmin01

أُلم أعد النجمتين بأن لا أُكتب  
          أُلم أقسُم بأن لا أعود ألى العشق 
          
          مُنذ ذاك اليومَ و أنا وذات المكانِ واحدً
          توقفَ بنا الزمنُ
           
          وجَلستُ عاجزًا أمام ما فعلَ بي حُب النجمتينِ
          أراهم جميعًا يمضون بين يدي 
          وفي ذِهني يسيرُ فقط سؤالين 
          
          لم وقفت أنا من بِعدك مهزولَ القدمين ؟
          ولِم لم أكون لك ما أردت طولَ السنتين؟
          
          رأيت طيفك وهو أيضًا يهرع ويمَضي بين يدي 
          وكم تمنيتُ أن أتشبث بِه 
          ولكنني كَنت مُنهك من الليل والنَجمتين
          
          ظننتُ ب عودة أليك ، سوف تَسير بي الحياة ألى يديك 
          ولكن ها أنا مُجددًا بلا حول أمام عينيك
          
          أرى كم سبقتني الأيام مع نجمتيك 
          وكم خَسرت أمامك طول الدهرين 
          
          واقعًا أمامك و أنا مليء التساؤلات
          وهي قد أكلت مني كُلي
          فجلستُ أتساءل: أيُّ معنى بقي لكلّ ما تنازلتُ عنه؟
          
          أكُنت ظلً بلا أثر في السنتين؟ 
          أم كنت فقط العدم في عينيك؟
          
          وكل ما تبقى الأن هو هذا 
          وكم أتمنى لو مددت يديك 
          وأمسكت بيدي
          ف مازالت تَبحث عنك منذ دهرين 
          
          وهل سوف أنجو؟ 
          أم أنني لستُ من أهلِ جنتيك
          كم أردت أن أصلُ ألى نعيمَ يديك..
          
          12:14 am

yuiarmin01

هل أبدو فظيع الشكل
          كما أشعر تمامًا 
          حين أتراجع عن ما كتبت يدي قبل ايام عدة
          
          أعود إلى هنا 
          كما لم أغادر قط
          ف ها أنا أعترف ب ضعفي أمام ما يسكن في داخلي 
          أمامك أُهزم مرارًا وتكرارًا 
          ولا أتعلم ولا أهرب
          
          لا أجد في غيرِك الهواء 
          أعود في هذا اليوم بالذات
          أُهنئ كل ما يحصل على نظرة منكَ
          
          قد أشرقت ك ملاكًا على هذا الكوكب قبل سنوات عدة
          وجعلت ل أيامهم الوان زاهية
          تجعل لكل شيًئًا معنى
          وتعطي لهذِه الروح روحًا لكي تحيا  
          
          ف ما أنا قادرً على فعل شيئًا أمامك
          أعلن ل نجمتيك مُجددًا الهزيمة
          أنا أضعف الخصوم أمامهم
          وأني رُبما أعرفُ بأن الكلمات لن تَصل يومًا
          وربما لن تُشكل فرقًا على الاطلاق
          أني متعبً مني أيضًا
          لا أعلم كيف أنجو منك 
          وربما لا أود ذلك 
          أنتَ كُل شيء
          8:52

yuiarmin01

The last thing you will see here..
          
          
          وفي نهاية أكتوبر الغريب 
          أكتب ألى نجمتيك للمرة الأخيرة
          ف ها أنا أحمل راية بيضاء 
          ألوح لك بِها في أخر كلامي 
          
          كم ارسلت أليك ألحاني 
          وكم طلبت من نجمتيك أحلامي 
          وكم أردت أن أبني لنا بيتً في ألامي 
          وكم طلبت من السماء أن تُمطر نجومًا عليك في أحزاني 
          
          وما رجوت يومًا من السماء غير أن تكون بين يديك أيامي
          وأن تكون بين احضاني 
          
          وما أخذت من الحرب غير ألامي
          وجروحًا تُذكرني في هزائمي 
          
          في حربً كُنت بِها أكبر الاطفالِ
          حاربتُ بِك كُل أحلامي 
          وما بقيت سوى جسدًا والروح هربت بعيدًا بعد أن رحلتَ عن أوطاني 
          
          ف ها هُنا أكبر الهالكون 
          لم يعُد لي طاقة على أن أطلب مَنك الأمانِ
          ف لك أن تختارَ أن تُنهي على ما تبقى من هذا الجسد الفاني
          أم تّصبح رمادًا لِمن بِك أراد الأمالِ
          
          1:26 am
          ILY

yuiarmin01

That sad October is going soon..
          
          I can’t believe what it made me go through this year, but i am still in that pain..
          
          I’m acting it , just like it’s not hurting ..
          Going the day long crazy about everything, so I don’t lose the control..
          So I believe that i don’t feel it or think about it..
          
          But u are there .. 
          on that heart and mind..
          
          I just try to keep it together, but I’m losing my mind more and more ..
          And u are not there like u been before my love..
          
          This looks and words , I can’t do it anymore..
          I can’t keep it together anymore..
          
          Can’t u just hold me this time?
          Tell me that it all be alright?
          That I’ve done a great job?
          And that I wasn’t useless?
          
          Can’t u just hear me this time?
          I’m even too tired to tell anyone that i am ..
          Can’t i just be your baby for once?
          
          
          3:03 am

yuiarmin01

أصبحت أبحث فقط عن مهربًا أمامي
          أن لا أراك في كُل حالي
          وأن لا أشعُر في شيئًا أن لَمحتُ طيفَك في مرآتي
          
          أن لا أشعُر شيئًا لك بعد الأن 
          أصبح حلمًا لا يُفارقُ الليالي
          وأن أخلو مِنك 
          كما أننا لم نكُن في كل هذِه الأغاني
          
          أسحبُ مرارًا وتكرارًا نَفسي بعيدًا عَن ما أشغل فؤادي
          ف أجدُك في نهاية المطافَ أمامي 
          في ذاكرتي قبل فؤادي
          حاملً داخَل نَجمتيك أحلامي 
          تنتظرُ لحظة أنهيار أمطاري 
          لكي تُخبرني بأن هذا قراري
          وأراني مُستسلمًا أمام ما أشعلَ نيراني 
          ف أخبِرُك بأنك مازلت أفضل ضلالي 
          
          أعلم بِك لا تشعرُ في ناري 
          وأمامك أخسرُ كُل نزالي 
          ف أصبحُ لك مجدّدًا مهزوم الحالِ
          لا قوة لي أمام قسوة هذِه الليالي 
          
          ولا أنت تُساعد البالِ
          أراك تَخطي بعيدًا عن خيالي 
          كَما لم نَكُن في كُل الليالي
          
          ف أصبحت الآن كُل ألامي 
          وكم تمنيت أن تبقى كُل أمالي 
          ف قُل ماذا أفعل في حالي؟
          ها أنا ضائع هُنا في ارض أحلامي
          أبحث أمامك عنك وأنت مشغول البالِ
          ولا تُبالي
          
          4:46 am

yuiarmin01

قد تكون الرسالة مسيئة
أنا هُنا مُجددًا يا عزيزّ الفؤاد
          ولكن في هذِه اللحظة أنا أعلنُ الهزيمة على اليَدين 
          
          أعلن نهاية الفؤاد وكُل ما تمنيت داخِل النجمتينِ 
          لم أستطع عّد الساعات ألتي مّضت مُنذ أن أحرقتني كلماتً لم أعهدُها من شفَتيك
           ولم أستطع تخطي الأيام الثقيلةِ ألتي مّضت و أنا بِها أحترقُ أمامِك مهزولةُ القدمين
           
          
          أراك تّنظرُ ولا تُبالي
          هل أتعبتُ نَجمتيك ؟
          أم عُدت ألى كوني غريبً أليك؟
          
          في داخلي باتت النيرانُ بُركانً لا تُسكنّ لحظتين 
          و أنت لم تّعد تمسَك ب يدي
          
          أنظرُ إلى كُل ما حولي ولا أجَدك 
          ف أهرب منكّ أليك
          
          ماذا أفعل في داخِل هذِه الليلتين 
          بات الموتُ ألي الأن ب أمنيةً السنتين
          الم تَعد تُريد هذَهِ العينين ؟
          وبات الفؤاد لا شيء ؟
          
          لا شيء يُنقذ هذِه الروح سوا يّديكَ 
          ولكن رُبما أنت لم تّعد صاحبَ النجمتين..
          
          2:55am 
          
           October is back again with pain i guess..
          Isn’t it a good start ?
          Damn it 
          It’s always the same , the same shit and feelings.. 
          all alone with everything again and again.. never being there with me..

yuiarmin01

أن الروحَ لا تشعرُ في الوحدةِ إلا في هذِه اللحظات
          حين يأتي الليل 
          وتَسكتُ شوارِع المدينةِ
          ف تتوقف الأصوات وكُل الناسِ
          
          حين أتواجهُ مُجددًا ومُجددًا مع الأرقِ
          وأشعرُ ب ظلمةٌ في داخِلي بالرُغم من أن أشعة المنزِل لا تُفارقني ، ف تتأرجح الروُح ما بين القضاءِ على الذاتِ أم النجاةُ من ليلةٌ من لياليها المُعتادة
          حين تَشعرُ بأن كُل ليلةُ هي فقط عِبارة عن ساعات محدودة وليست سنين كما تَشعر بِه
          
          حين أشعر وكأن لا أحد لي 
          وحين تكون هذِه الحقيقة في الصباحِ
          ف طالما كُنت كذلِك
          ولازِلتُ أجهلُ سبب هذا الألمُ المُستمر
          
          لازِلتُ أنتظرَ أن يتم إنقاذي قبل أن أخسرَ المعركة يا عزيزي ..
          0033

yuiarmin01

أُسايرُ هذه الليالي، لعلها ترحلُ بعيدًا عني،
          وتتركُ ما تبقّى منّي، في رحيلك، ينعمُ بالهناء.
          
          ولكن، لا شيء يُجدي نفعًا هُنا.
          لا نجمتيكَ هنا، فأكفُّ عن البكاء،
          ولا نغماتُ صوتك تُهدّئ هذه الأفكار.
          
          وكلُّ ما يُحرق الروح، تساؤلاتٌ عدّة،
          أقساها: أنّك لم تُشفق  ولو قليلًا على حال طفلتك هُنا.
          جعلتَ الأفكار، وهذه الأيام، تسحبني مجددًا إلى قاع النهاية.
          
          وها أنا أُصارع، كي لا أستسلمَ لما يجول في هذا الدماغ.
          أتمسّك بكلِّ ما ينبضُ لك بالحياة،
          وأقولُ لهم: إنّ محبوب فؤادي يُعاني فقط،
          وأنّ عودتك آتيةٌ في الغد.
          
          ولكنني أعلم..
          أنّ الغدَ قد كان الأمس أيضًا،
          كما ستكونُ الأيام الآتية،
          فعلى من أكذب هُنا؟
          وأين أنت الآن؟
          
          هل تجهلُ حقًا كيف أفعلُ من دونك يا صاحبَ النجمتين؟
          وهل لا تعلم أن الألم لم يتوقّف، منذ أيامٍ عدّة؟
          هل لا بأس أن أتألّم هنا؟
          
          ألا تُريدني أن أشرق على مدينتك مجددًا؟
          كان يجب  على الأقل أن تجعل الوداع لائقًا بحبي لك.
          هل كنتُ بهذا السوء؟
          
          هل لك أن ترحمَ فؤادي هذه المرّة فقط.. وتعود إلي؟
          فأنا لا أُجيد التعامل معك في غيابك..
          وها أنا أخسرُ مجددًا، في غيابك..
          
          12:29 am

yuiarmin01

الطير التي كُنت عليه في أيامًا فاتت 
          واحلقُ في السماءِ وكأن السعادةِ كُتبت ب أسمي
          
          أصبح الأن سَجينًا ل أشياء يجهلُها 
          وأصبحت الأمور تؤدي ألى سرابًا فقط
          والفراغ هو كُل ما أشعرُ بِه وأنتَ لستَ هُنا الأن 
          
          كيف تَمضي بِك الأيام يا عزيز الفؤادِ
          هل تَشعُر كما أفعل ، هل تُمطرُ عليكَ سماءَ صيفًا حارق
          وهل ذبلتَ ورود مشاعِرك أم مازلتُ أسقي عليها ب ذكريات ومشاعر ؟
          
          أن الروح مازالت تَرجوا من النجمتين بأن لا يرحلوا عَنها
          دون أن تتكلم ودون أن تسمع حرفًا يُخرج باكيًا متوسلًا 
          ف ما بي أنا ؟
          
          وما أنا ب فاعلًا لكي تَقسُى علي هذِه الأيام 
          وكيف تَغفرُ لي الورود على ما فعلت بِك الأيام
          
          ولكن ها أنا ب مُستسلمًا 
          أتركُ أغلاط ومحاولات الطفلة التي حاولت أن تمسك ب يدي طفلًا ضائعًا ، ولكن هي تدرك بالفعل بأن المَنزلَ لم يَعد يفتح الابواب لها
          
          ف هل لنا بأن نبني منزلًا سويًا 
          أم هل تَرحلُ عني وأنت كُل ما بي
          وأعود مُشردًا 
          ولكن هذِه المرة بي باحثًا عن من يشبهُ منك ب شيء
          لكي أعيش ولا أموت بِك
          
          ولكن كُل ما كان سوف يَزول
          السعادة والدموع وكُل ما أتى حين أتيت
          وانا أرفض عالمًا لست بِه
          ف أنت كُل ما أستطعت المحاولة ل أجله
          ف كيف أعود مُستسلمًا وضائع مُجددًا 
          
          وأنسى حينها أيامًا بِها احتضنتي
          ايامًا بِها كُنت كُل كُلي
          كيف لي أن أموت الأن 
          وكنت السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بأنني على قيد الحياة
          
          هل لك في هذِه المرة أن تسمح لي بأن أمسكَ ب يدِك وليس أن تمسك بي
          أريد أن أكون منزِلُك الأن
          ف عُد ألي و دع الفؤاد يكون لك ما شاء أن يكون ..
          
          546p