وأعلم أنني أكرهُ هذا الضعف الذي ينتابني اتجاهك، وغير مسرورة أبدًا عن قلة حيلتي السخيفة التي تضربُ على مزاج يومي إثر أفعالك. وأفكر أين المخرج.. ليظهر أمامي في نهايته؛
وجهك؛
مرةً أخرى.
وأعلم أنني أكرهُ هذا الضعف الذي ينتابني اتجاهك، وغير مسرورة أبدًا عن قلة حيلتي السخيفة التي تضربُ على مزاج يومي إثر أفعالك. وأفكر أين المخرج.. ليظهر أمامي في نهايته؛
وجهك؛
مرةً أخرى.