ذكريات مشوشه .. تلك الذكريات التي لطالما ازعجت هدوئنا وزاحمت الجمال الذي يكمن بدواخلنا مواقف صعبة لطالما اردنا ان نرميها بعيدا عنا .. لكنها تلتصق بنا بقوة فالمكان والزمان والاشخاص وربما تفاصيل بسيطه كرائحة عطر تاخذ بك الى تلك الذكريات الى زاوية مظلم...
كانت بمكان كل ما فيه اسود ما تشوف شي غير الاسود صارت تتنفس بسرعه وعروقها برزت من الاختناق مي بقادرا تتنفس من الشي الي قاعدا تشوفه.. قبل ما تنام كانت تتوقع بتقوم بكرا نفس كل يوم تقوم على كابوس نفس باقي كوابيسها ابد ما توقعت تتحلم كابوس مثل الكابوس هذا /على قولتها انه مجرد كابوس/ ..كانت تشوف كل شي اسود فجاء تحول المكان سماء صافيا وعشب اخضر ماله نهايه /ما كانت تشوف شي غير العشب الي ماله نهايه وصفا السماء/ كانت تناضر المكان بغراباء انتفضت بخوف من حست باحد يحضن رجليها نزلت انضارها لتحت تشوف الكان الصغير الي حضن رجليها / على قولتها / ..كانت بنت صغيره بيضه وخدودها ورديه وانفها صغير وشعرها الحرير الي يوصل لنص ضهرها ومفكوك للهوا يلعب فيه.. لفت لورا من سمعت صوت رقيق دخل قلبها من رقته ينادي اسمها شافت بنت كبيره نصخا عنها بس الفرق حدت ملامحها هو الفرق الي تشوفه لفت عيونها للشخص الي جا من وراها وجلس مع جنبها سمعت البنت تناديها تجلس معاهم شافت البنت الصغيره تركض للبنت الكبيره حولت انضارها للشخص الي جالس مع جنب البنت الكبيره ويناضرها من يوم شافته وهو يناضرها شافته فتح ايده لها كانت تتقدم مع كل خطوا يبعدون عنها اكثر صارت تركض والدموع تجمعت بمحجرها لانها عرفتهم عرفت امها وابوها والبنت توقعتها اختها الي قبل اختفاها امها كانت حامل كل هاذا عرفته لما كانت تناضرهم بغرابا فجا ومن دون سابق انذار تذكرت وعرفت اهلها واصدقاها كانت تركض وتعثرت وكانت بترجع تركض بس وقفت من شافت كل شي رجع اسود محبوسا بين الاسود..
قامت على صوت المنبه جلست وحضنت نفسها مي قادرا تستوعب الي صار ما تدري ايش تسوي هي عرفت اهلها بس خايف يكونون نسيوها خايفا ما يتقبلونها بس الخوف ماراح يوقفها قامت وجلست قدام مكتبها الي يرتكز فوقه حاسوبها شغلته و**** و*****وصارت تضغط على ازرا الحاسوب وصارت تطلع امامها معلومات عن عايلتها انصدمت لوهله مو مصدقا الي قاعدا تشوفه ضغطت على زرين من ازرا الحاسوب وفتحت درج المكتب تخرج لبتوبها الابيض وفتحت الدرج الثاني خرجت سلك ابيض شبكته بلبتوب والحاسوب شغلت البتوب وضغطت نفس الزرين بالبتوب وضغطت زر ثالث بلحاسوب وصارت الشاشا الوان دقيقا وصارت زرقا وصار يتوسطها خط يمشي بالبطيء قامت وتركته ينقل كل شي في الحاسوب الئ اللبتوب ودخلت دورت المياء [ اكرمكم الله ] تاخذلها شور دافي طويل يغير من معنوياتها وينسيها الي صار...
بعد ساعه من الشور طلعت وهي لابسا روب الاستحمام راحت عند اللبتوب والحاسوب وفصلتها عن بعض وطفت الحاسوب ورجعت السلك لدرج وشيكت على البتوب وشافت كل الي تبيه منقول في اللبتوب ارتاحت وطفته، راحت لغرفت الملابس الخاصا لها دخلتها وقفلت الباب باحكام، وخرت كم الروب واخذت كريم وصفته لها الدكتوره علشان تحطه على العلامات الي في جسمها من التعذيب الي صارلها قبل ما تهرب دهنت الكريم في ضهرها الي مليان من علمات السوط وايدها الي ما تخلا من العلامات البنفسجيه والحمرا، بعد ما خلصت لبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
/ اعتبرو النضارا مي موجودا /
وجهزت كل اغراضها الي بتاخذها معاها
بعد ثلاث ساعات،
كانت واقفا قدام بوابا المدرسه الداخليه المتوسطه و الثانويه للاولاد ..
