ذكريات مشوشه .. تلك الذكريات التي لطالما ازعجت هدوئنا وزاحمت الجمال الذي يكمن بدواخلنا مواقف صعبة لطالما اردنا ان نرميها بعيدا عنا .. لكنها تلتصق بنا بقوة فالمكان والزمان والاشخاص وربما تفاصيل بسيطه كرائحة عطر تاخذ بك الى تلك الذكريات الى زاوية مظلم...
اسفه والله بس مضطره اكتبلكم من الجزاء الي وقفت عنده لاني كنت اكتب لكم كمالت البارت الثاني بس انحذف معي ثلاث مرات وتعبت وانا اعيد بس علئ شانكم بس هل مرا ما راح اعيد ابكمل اللحضه الي وقفت فيها من الجزاء الي انحذف بس علشان اطمنكم ماصار شي بس طلعت من اليبت وجاتها اماندين واخذتها معاها وقالتله اماندين انها راح تعرفها علئ شخص وبس
....نكمل
............
ركبو السياره الي فيها السواق جون وركبو ورا وراحوالمطعم
وصلو المطعم ودخلو وكانو بيرحون جهت الطاولات
بس منعتهم /الي تكون عند الباب ومعاها لاحت اسماء الحجزبسميها المضيفه //ادري انو مالها دخل المضيفه فذي بس بسميها المضيفه لاني مادري وش اسميها //
اماندين ;دعينا نمر /تسحبها امبر من يدها وتهمس في اذنها //اماندين هيا دعينا نرحل انا لا اريد المشاكل ولا اريد ان اخرب يومي الاول بعد ان خرجت من القصر بعد اعوام هيا دعينا نرحل ارجوكي من اجلي/امبر دقيقه الا تعرفي مع من تتكلمين ام اقول انا مع من تتكلمين
المضيفه; بلا انا اعرف مع من اتكلم انني اتكلم مع طفلتان مشردات يوريدن المشاكل او دعيني اقول ال س ر ق ه انا اتوقع ان اهليكم لم .. اااااااه /امبر اعطتها كف قوي وهي من قوت الكف اتكت علئ طاوله//اقصد المضيفه الي بغت تطيح بس اتكت علئ الطاوله// ماذا فعلتي ايته المتشرده
امبر جات عندها وهمست في اذن المضيفه ; اياكي ثم اياكي ان تنطقي وايضفتن الئ ذالك اعتبري نفسك مفصوله من جميع الاعمال لهاذا اذهبي الئ منزلك بكرامتك المتبقيه لاني لا اريد ان ارئ من امثالك هنا اذهبي ولاعد تعودين افهمتي ام تريدينني ان افهمكي بطريقتي الخاصه /ترا امبر ابوها جايبلها معلمه معلمتها بفنون الدفاع عن النفس واهي عن كل يوم صايره اقواء من ذي قبل
المضيفه خافت بس ما تبي تبين وبستفزاز; ماذا ستفعلين ان قلت لا ..لا افهمكي هااا هيا اريني ما ستفعلين يا س ا رق ه ههه
لوي/الي كان وراهم وشايف وسامع كل شي صار/ بصراخ وعصبيه;اين المدير اين مديركم الغبي
نمشي شوي
طبعن بعد ما لوي طرد الموضفه واعتذر المدير منه وقالهم انو عشاهم علئ حساب المطعم كاعتذار
المهم بعد ما لوي اخذهم لطاوله الي كان قاعد عليها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكانت امبر كل شوي تتلفت وتتنهد بهم
لوي ;لماذا التنهيد ياصغيره
امبر ;لا شيئ مهم فقد اشتقت للعالم
لوي ; لماذا اشتقتي له
امبر;ببساطه لانني محبوسه بلقصر منذ اعوام واليوم لاخرجت وايضن ليس خروج بعلم والداي بل من دون علمهما ولاكن الفضل يعود ل اماندين لانها اقترحت علي فكرت ال ه ر و ب هه ه ه يالهي لا اصدق انني بلفعل عصيت اومر والداي هاذه اول مره في حياتي اعصيهما ااااااه يالهي ماذا سافعل
لوي يطالع في اماندين لقاها تطالع امبر بنضرات حزينه كصديقه لها
