¥5

1.2K 61 12
                                    

امسكت هاتفك لرؤية *تايهيونغ* على شاشة هاتفك توقف تنفسك لثانية عند رؤية اسمه

'ماذا علي فعله الان هل اجيب لا لا لا تجيبي اسمعي صوته فقط و اقفلي الهاتف... لا ما هذا التصرف الطفولي اسمك اغلقي عليه... لا لما اعطيه فرصة ثانية على الاقل...'
كل هذه الافكار تتضارب مع بعضها داخل رأسك
قطعت الاتصال عليه و رجعت لحمل فرشاتك

لكن الأمر لم يطل ليعاود اتصاله مرة اخرى اخدت هاتفك بين يديك ناظرة له بتردد متضاربة مع أصابعك التي ضغطت بسرعة في لحظة ضعف منك......

لكن الأمر لم يطل ليعاود اتصاله مرة اخرى اخدت هاتفك بين يديك ناظرة له بتردد متضاربة مع أصابعك التي ضغطت بسرعة في لحظة ضعف منك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

●على الهاتف
تاي: اسمك... (بذلك الصوت المنكسر و الهادئ)
انت: نعم (قلت بهدوء)
تاي: اخخ لو تعلمين كم اشتقت لسماع صوتك هذا (قال مع ذرة من الفرح)
انت: *و انا ايضا اشتقت لك* ماذا تريد تايهيونغ (قلت كابحة فرحتك لسماع صوته)
تاي: اسمك اه اسمعي لقد تماديت في الحديث معك بتلك الطريقة لكن غيرتي عليك هي التي تكلمت في تلك اللحظة لم أكن انوي أن تسوء الأمور إلى هذا الحد
انت: لم أتوقع منك قول امر كذلك عن ديني تايهيونغ هل تعرف ذلك غيرتك تلك لم تكن بمحلها الأمر ليس بيدي و انت تعرف ذلك
تاي: اعلم ... اعلم انا احترم دينك لم تكن نيتي قول تلك الكلمات عليه من الأساس ...انا فقط لم أتحمل الأمر خصوصا مع سيهون ...
انت: تايهيونغ تتكلم و كأنك لا تتق بي...
تاي: لا لا انا اتق بك لكن لا اتق بهم لا اتق بنظراتهم لك بتلك الطريقة و لا اظنني سأفعل تعلمين لما لانني من جنسهم أعرف حركاتهم و كيف يفكرون بك او بأي فتاة أخرى
انت: لا اظن ان اصدقائي يفكرون كذلك
تاي: حسنا حسنا انا لن أتحدث في الموضوع لكن اريدك ان تسامحينني تعلمين تفكيري دون وجودك معي جعل العالم مظلما انت انت هي شمعة أملي في عالم كهذا صغيرتي انا احترمك و احترم دينك كان مخطئا مني قول تلك التفاهات اعترف بخطئي هل تسامحينني ها
ارجوك لا اعلم بما كنت افكر عند إخراج تلك الحروف من فمي اللعين...
انت: اوبا~ توقف لقد سامحتك حقا توقف عن لوم نفسك و انا ايضا كنت مخطئة بعد اخبارك رغم نسياني إلا انه خطأ مني ايضا اسفة
تاي: اه صغيرتي لا تتأسفي اشتقت لكلمة اوبا من ثغرك هكذا اخ أتمنى لو كنت أمامي الان اشتقت لحضنك
انت: و انا اوبا اشتقت لك و لصوتك ايضا كثيرا
تاي:كان اسبوعا عصيب بدونك حقا اه و انا اكثر كم الساعة الآن
انت: انها العاشرة لما?
تاي: اذن عليك النزول للاسفل
انت: النزول ? لما?

حياتك اذا كنت ايدول 2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن