اخد طريقك إلى أسفل الشارع لتري سيارة تاي في انتظارك لتلمحي وجهه من الزجاج الامامي للسيارة و هو يناظر خطواتك اليه
ابقيت ملامحا هادئة و فتحت باب السيارة لتجلسي لينقض عليك تاي أعناق بعد إغلاق الباب فورا …
"اخ اسمك انت بخير صحيح?اشتقت لك"تاي مقبلا جبينك
"اوبا انا بخير كيف حالك?و كيف كانت الزيارة"قلت و وجهك في عنقه
"انا بخير و كانت جيدة كانت ستكون أفضل بوجودك"قال منزلا رأسه لرؤيتك
"اشتقت لك صغيرتي"قال بصوت خافت
"و انا كذلك هل سنبقى هنا"قلت ليبتسم لك بلطف ممسكا يدك مقبلا سطحها
"سنذهب الان"قال و هو لايزال ممسكا يدك ليشغل سيارته ذاهبين إلى منزله ...مرة دقائق لتصلوا إلى المنزل
"أين يوني بالمناسبة اشتقت لها"قلت بعد دخولك الصالة
"عجب لا اعلم المفروض عند سماع الباب تأتي مسرعتا"تاي ناظرا في الارجاء
"يونتان أين انت يونتاني"تاي بصراخ لتري يونتان تركض بإتجاهكم حاملتا لعبتها
"ها هي تعالي"قلت لتذهب إلى تاي الذي حملها ضاحكا
"حقا!! انا من سألت عنك"قلت
"لقد اشتاقت لي"قال مقبلا اياها
"لقد كانت دقائق فقط"قلت رافعتا حاجبيك ليبتسم عليك
"تعلمين حبيبتي حقا اشتقت لك"قال واضعا يونتان ارضا مديرا انتباهه لك
"و انا ايضا اوبا اشتقت ليونتان"قلت لتحمليها لك
"يااااا ههه"تاي ضاربا دراعك لتضحكي
"كنت أعد كعكا و قررت ان اذهب بنفسي لجلبك"تاي ذاهبا إلى المطبخ لتتبعيه
"مم~ تبدوا لذيذة اوبا"قلت ذاهبتا لها
"حقا!?"قال ضاما اياك من الخلف واضعا رأسه على كتفك
"مم…"قلت مجيبتا
"لن نطبخ اليوم سأطلب الاكل من الخارج و سأعد بعض العصائر مارايك?"قال ناظرا لك
"فكرة جيدة لنجلس قليلا اشتقت لك"قلت حاضنة يده لك اكثر ليقبل خدك
"اكيد اجلسي انت سأعد عصيرا لك"قال ليجلسك على كرسي بجانب منضدة المطبخ ليبدأ هو في اعداد العصير مبتسما كل ما تلاقت أعينكم حملت يونتان في خضنك مربتتا عليها
"لقد رأيت تحديثك بالمناسبة"قال
"حقا ههه جيد احببت ذلك الكتاب بعد رؤية صورتك"قلت مبتسمة
"اعلم و قد احببت الأمر"قال غامزا لتضحكي
"ماذا حدث لجو بالمناسبة? لما اطعمتيه?"تاي
"هههه لن تصدق لقد ضربته بالسكين"قلت
"سكين!!!! لما? هل فعل شيئ?"قال
"لا لقد اخطأت………"لتخبريه بالقصة
"هههههه ياالاهي المسكين ههه كنت ستقتلينه"تاي
"لقد كان خطأ ثم هو من اخافني و لم يعلمني انه سيكون في المنزل"قلت
"معك حق احسنت صنعا"قال👌
"اوه اوبا"قلت
"ماذا لا احب كثرت لمسه لك"تاي
"انه مثل اخي الكبير تاي لا شيئ اكثر"قلت
"مم…ها هو عصيرك"قال واضعا الكأس امامك
"شكرا"قلت مقبلتا خده
أنت تقرأ
حياتك اذا كنت ايدول 2
Фанфикهذه القصة جزء ثاني للرواية الاولى احرصوا على قراءة الجزء الأول لفهم الرواية أكثر كالعادة لا احبد سرقة فكرة من افكاري و تضييع جهد الخاص للكاتب غير ذلك ... قراءة ممتعة البداية : 3 يونيو 2021 النهاية : 28 غشت 2021