هذه القصة جزء ثاني للرواية الاولى
احرصوا على قراءة الجزء الأول لفهم الرواية أكثر
كالعادة لا احبد سرقة فكرة من افكاري و تضييع جهد الخاص للكاتب غير ذلك ...
قراءة ممتعة
البداية : 3 يونيو 2021
النهاية : 28 غشت 2021
انت:حسنا ...حسنا لا تتأخر... بدأت تسمعين خطوات تصعد الدرج انت:اوبا انه قادم... ذهبت مسرعة و اقفلت باب غرفتك جيدا جو سو: اسمك انا قادم ...تحملي انت: اسرع ارجوك (قلت بخوف) جو سو:انا قادم ...ابقي معي على الخط سمعت لا تغلقيه انت: ممم~
ابقيت الهاتف على أذنك في انتظار وصول جو سو و جلست ارضا جامعتا رجليك إلى صدرك
"اسسممكك~"صوت زعزع كيانك… صوت ايقض خوفك التي كنت تحاولين دفعه جانبا "اعلم انك هنا~هاه اخرجي لنتحدث قليلا ما رأيك~لقد اشتقت لك" أضاف بصوت خشن
جو سو:اسمك ابقي هادئة لقد اقتربت من المنزل انت: مم حسنا اسرع ارجوك~(بهمس) جو سو: اتي لا تقلقي
"اسمك~انت هنا~"صوت من وراء بابك قال "اخ افتحي لما الباب مقفول"بدأ بتحريك مقبض الباب وضعت يدك على فمك لتكتمي صوتك "أريد التحدث فقط~اعلم انك اخبرت احدا لكن لا تقلقي لن يقبض علي احد تعلمين لما? هاه لاراك مجددا...تعلمين انا جيد في الهروب منهم ههههه لذا لا تخافي سنرى بعضنا البعض~"قال و بدأ في طرق الباب محاولا فتحه بغضب "افتحي او سأكسره ... لما انا لا و تاي نعم لما هاه ...ههه تعانقينه تقبلينه و انا لا هاه ...افتحي"قال و هو يضرب الباب برجله بقوة بدأت في البكاء بعد رؤية انا الباب سينكسر قريبا لن يحتمل اكثر
انت:اوبا ارجوك~(بهمس و صوت باكي) جو سو:اقتربت اسمك اقتربت
"ان لم تكوني لي لن تكوني لأحد(بصراخ) قلت افتحي الباب "و كانت تلك آخر ضربة لينفتح الباب منكسرا لتصرخي مسقطتا الهاتف من يدك لتريه واقفا و في يده شيئ كالمطرقة او السكين لابسا رداءه الاسود و ما يمكن رؤية من وجه هو ابتسامة نصره بعد كسر الباب…
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"انيوو~حبيبتي~اشتقت لي~"قال بصوت رقيق الذي جعلك ترتجفين منه "رأيت قلت لك افتحي انت و الان انت خائفة هاه ~"قال و بدأ يتمشى ببطئ نحوك "ارجوك لا~"قلت واضعتا يديك امامك باكيتا "لا~ لا~ لما لا تعلمين لقد اردك إمضاء وقت اكثر معك لولا سقوط تلك المزهرية اللعينة"قال متقدما اليك "مهلا ارجوك توقف~"قلت شاهقتا "لما لنلعب قليلا مع بعض هاه~ما رأيك"قال مقتربا منك "ارجوك لما تفعل هذا لما?"قلت بوجه احمر بالبكاء "أريد اللعب فقط هم ما رأيك…لعبة للكبار فقط"قال جالسا امامك ماسحا على رأسك ببطئ