مشاعري متضاربة وغريبة, ولا تعرف الوسطية، إما أنني أشعر بكل شيء,أو لا أشعر بشيء أبدًا.يخطو ببطئ بينما التعب يأكل منهما
انه اليوم الثاني بينما يمشي الامير مين و بين يديه الامير الصغير
متعب مرهق لكن ما الذي عساه يقول بينما الامير بارك اصر بشدة ان يمشي لكن يونغي قال انّه لن يستطيع
شعر يونغي بالم في كتفه ليتوقف
" قلت لك دعني امشي "
" استكون بخير ?"
قال يونغي بينما كان قلقاً
" يضحكني قلقك و انت مسبب كل هذا الالم "
" كف عن ذلك جيمين انا مهتم "
نطق بحنق شديد" اجل اجل "
سايره بعد نزوله ارضا و الابتعاد عن يونغي مسافة الحبل و المشي
يونغي شده من الحبل ليقربه منه و يقول" سمحت لك بالمشي لكن ليس بعيداً عني "
" الهي منك "
بعد ساعة
" يونغي انا جائع سأتوقف هنا لم اعد احتمل "
" هيا جيمين قليلاً بعد "
تقدما بضع مترات ايضاً
" ارأيت انظر وجدنا كهف نبات به الليلة "
" اجلس لنرى ما داخل الحقيبة "
" فطيرتي تفاح "
ّ" ارجوك لنأكل هيا يونغي "
" اطلب مني بأدب "
ابتسم يونغي باستفزاز ليقترب جيمين منه و يشتم
" انا لم اعد اريد "
قال جيمين
استغرب يونغي الامر عندما ابتعد جيمين لزاوية ما و تكور على نفسه نائماً
يونغي لم يرغب في ازعاجه لذلك تركه
و تناول فطيرته ثم استقام يرغب في اشعال النار للتدفئةفتح الكتاب يرغب في قراءة ما به
بعد ان اشعل النار و جلس
هو وجد العديد من التعاويذ و الحيل التي باستطاعتها مساعدته كما فتح الخريطة يحاول معرفة موقعهم
أنت تقرأ
The Prince Min
Randomتحكي القصة عن الأمير مين يونغي الذي يسأم من العيش مع والده الامبراطور في مملكة الشمال و خلافه الدائم مع مملكة الجنوب بسبب سوء فهم قديم بين الامبراطورين على وليمة ما ... فيقرر أنّ يختلي بنفسه في الغابة في كل مرة يشعلون حرباً ما ليتعرف بالصدفة على أمي...