"ما الذي تفعلينهُ..؟؟"
"اامم لا شيئ"
قالت الأخرى بتوتر ملحوظ.."هل تشاهدينه مرة اخرى"
قالت بيأس..."ماذا افعل...لقد إشتقت إليه..
يقولون انه قد عاد من تلك الجزيرة"
قالت بشوق.."لا تقولي انكي ستفعليها!"
قالت متأملة ان يكون الجواب لا.."اجل سأفعلها...سأعود إليه"
"لا تفعليها داهيون....اتركيه..لا
تذكريه بالماضي.."...........
"ماذا افعل بهؤلاء...
لايمكنني تركهم بدون مأوى
او حتى هوية...لا احد يعلم بوجودهم
غيرنا.."
تكلم نامجون في حيرة.."ياصاح...انا اشكي لك همومي..
وبدل المساعدة....تتكلم عن الحمقى.."
قال يونغي بإنفعال.."هؤلاء الحمقى ..إبقائهم
هنا من دون هوية يعد جريمة..
انا افكر في حل...""انا سأتولى الأمر..!!"
تكلم جيمين بينما يمسك بهاتفه
وسترته ويتوجه نحو الخارج..."الى اين....لديك ترويجات جيمين
لا تختفي مرة اخرى.."
صرخ نامجون لجيمين الغير مكترث
ليزفر الهواء بضجر..."والآن هل تدعني اكمل متطلباتي"
قال شوقا بملل..
أنت تقرأ
جَـــزيـــرَة الــــحُـــبْ.....
Randomبَحرُ الظُلُمَات يَسْحَبُنِي الى الهَاوِية .... جَالِسة هُنَاك ضَامَتاً قَدَمي الى صَدرَي... كُنْتُ قَد تَشَبَثتُ بِحَبْلِ اَلْاَمَلِ اَلْاَبْيَضْ لَكِنَه قَد قُطِع مِثْلَ غَيْرِه مِن أَلٌوَانْ أُخْرَى.. لِذَا قَد فَقَدتُهُ كُلِيَاً... حَتى رَمَى لِ...