( الحّياة يا صديّقي مثل لعبةّ علي جهاز الكتٌروني ... انّ لم تستٌطيع من البداية خوّض اي مرحلةّ لن تستّطيع ان تًكمل في نٌجاح هّذة اللّعبة ... كذٌالك ٌهي الحيّاة اٌن لم تلعٌبٌ بشكل صحيّح وتر كز ّعلي ما هو قادم ... لن تٌنتقل لاي مرحٌلة اخري وسٌيؤدي بك ذالك الي الخسّارة او المٍوت ايهما ّاقرب في المعنًي ☠️)
.....
ك اي اثنان مراهقين هكذا كنا انا واخي ... اخوة تحب السفر والمغامرة والخطورة وهذة الاشياء اللتي يحبها اي شاب في عمرنا هذا ... اوةة انا اسف
بدات في القصة بدون اخباركم من انا ... مرحبا بكم .. انا ادعي ماركو .. شاب عاش 23 عاما علي هذا الكوكب ... نعم كما فهمتم انا عندي 23 عاما ... انا ثرثار بعض الشئ .. ولاكن يجب ان تعلمو قصتي وماذا حدث لي ..
انا واخي كريس توام ... نعم هذا صحيح اسم اخي هو كريس .. وانا وهو 23 عاما ... منذ صغرنا ونحن في مكان غريب ... ليس لنا اب او ام .. نعم نحن تمت تربيتنا في دار الرعاية للايتام ... لم اخفي هذا عنكم الان ... كبرنا انا واخي .. تعلمنا انا واخي ... كل شي كنت افعلة كان يجب علي ان اشارك بة اخي ... (الحياة بدون شخصكم المفضل لتتشاركوا سويا ما يجري خلال يومكم تكون حياة مملة جدا) ....
خرجت من هذا الدار ب اخي فقط ... فقد اكملنا السن القانوني للخروج من هذا الدار ... وبالفعل ... اصبح لدينا انا واخي 18 عاما ... كل عام يمر بالنسبة لنا كمثل فرحة العائدين من خارج البلاد بعد مكوثهم فترة طويلة ورجعوا للقاء اهلهم ... كان كل عام يمر ندرس فيها كم من السنوات تبقت كي نستطيع الخروج من هنا ... وبالفعل امنيتنا تحققت بعد مكوث 18 عاما في هذا الدار ... لا تطرحوا علي اسئلتكم الغريبة علي ... لاني اعلمها جيدا ... لما تريد الخروج من هذا الدار ؟ .... لما تروي قصتك علينا ؟.... لما لم تستطيع ان توضح لنا اكثر ... كل هذة الاسئلة لن تظهر اجابتها علي الفور ... اوةة نسيت اخباركم انني شخص يعشق الالغاز ... وسأجلكم انتم تحلون الالغاز وتتعايشون معي ... ( مثلما تذوقت معني الجنون واصبت بة لم اجعلكم تفلتون مني بهذة السرعة ) .... بعد اتمامنا انا وكريس ال 18 عاما ... خرجنا خارج الدار .. مع سلام حار جداا ... رغم كل اللذي حدث بداخل الدار ولاكن بعض الناس كان يجب ارضائهم ... بدأت رحلتنا انا وكريس .. بدات لنا حياة جديدة ... بدات لنا افكار وتنفيذات غريبة ومريبة ... بدات لنا شخصيات اذا سكنها الجن ... لن تكون بهذا الجنون ابداا .... بدات بالتعب الشديد انا اسف ولاكني شخص كسول ايضا .. ههه لا تظنوا اني ساقول لكم ما هي شخصيتي لاني ساجعلكم ايضا تعلمونها من خلال باقي اجزاء قصتي .... يتبع.......
أنت تقرأ
Room number 8.. غرفة رقم 8
Horrorاهّدأ لا تجن ... فً كلّ شئ تراّة الان حقّيقي ... ا تعٌتقد ان ٌكل ما ٍكنت تفعٌلة لم ينقِلب عٓليك .. هٍهه صٌديقي شريٌط الحيّاة قصّير . اّما اّن تقّضي عّّلية و تّختمة بنهايّتك السعيدة .. او تجعلّة يختم بك ولاكن في المقابر ... كم ّهو مرعّب انفصاّل الجّ...