يون : لقد عدت و لدي ضيف .
سيدة جونغ : مرحبا يوون كيف حالك .
يون : اه ماذا متى أتيتي.
هانا : ماذا كيف مفاجأتي.
قفزت يون معانقة للسيدة جونغ بأشتياق وانهالت عليها بلأسئلة : اه أمي متى أتيتي حقا هذه مفاجأة رائعة هل ستبقين هنا هل سنعيش ثلاثتنا الآن اه حقا انا متحمسة اخيرا سيوجد احد ييقظ هذه الباندا .
قهقهت السيدة جونغ عليها : أهدئي اهدئي يا بنيتي نعم نعم سأبقى و نعيش الثلاثة هنا ، و الآن انا سأسأل من هذا ؟ هل هو حبيبك ؟ . قالت مؤشرة ناحية جونغكوك .
احمرت يون من الخجل و قهقهت جونغكوك وكما يبدو أنه أعجب بلأمر .
يون : لا لا أنه صديقي فقط جيون جونغكوك .
همست قرب إذن جونغكوك وهي تنقره بقوة على فخده : هل أعجبك ؟ يبدو أنه أعجبك الأمر أن تعرف كحبيبي .
كوك : اوش اوش لم انتي مؤلمة هكذا ماذا فعلت لك .
يون بإبتسامة مزيفة : اصمت أفضل لك .
أما السيدة جونغ ملامحها تغيرت عندما ذكر جيون . السيدة جونغ بنفسها : لا لا ليس هو هذا فقط تشابه أسماء .
سيدة جونغ بإبتسامة : حسنا مرحبا بك بني بما أنك صديق يوون فأنت كأبني و الآن هيا لقد جهزت العشاء .
ذهبوا لطاولة الطعام وبدأ الجميع يتناولون الطعام و طبعا لا يخلي من تشاجرات يون و جونغكوك و أسألة السيدة جونغ لا متناهية و بعد ان تأخرالوقت رحل جونغكوك بعد توديع الجميع له و بعدها نام الجميع بتعب.
" نعم لم أعرفكم على السيدة جونغ أنها والدة هانا و تعامل يون كأبنتها و هي أيضا صديقة السيدة مين و والدة يون المتوفاة و ستعلمون عنها أكثر بل أحداث القادمة "
صباحا في اليوم التالي :
استيقظت يوون كل عادة و فعلت روتينها اليومي ككل صباح لكن هذه المرة لقد وجدت الفطور معد كانت العمة جونغ قد أعدته .
العمة جونغ : أوه لقد استيقظتي صغيرتي هيا اجلسي لتناول فطورك .
يون بإبتسامة : صباح الخير سوف أيقظ هانا ثم أتي .
العمة جونغ : هل مازالت تلك الكوالا نائمة لا عزيزتي انت أبقي هنا انا من سأيقظها هذه المرة .
ايقظت السيدة جونغ هانا بطريقة مضحكة .
( صراحة متكاسلة أكتب اصلا ما كنت رح اكتب البارت بس مشانكم يلا اتخيلو الطريقة او اقلكم اكتبولي كيف صحتها أشوف خيالكم اوك طولت عليكم يلا نكمل )
ثم تناولوا الفطور جميعهم و كانت يون ستذهب إلى المدرسة لاكنها تفاجأت بمن ؟
يوون بتفاجأ : جونغكوك؟ ماذا تفعل هنا؟ ماذا تريد ؟
كوك بإبتسامة ساحرة : أنا هنا لأوصل الاميرة .
يون : من ؟ أتقصد انا ؟
كوك بضحك : لا أقصد القطة التي خلفك .
يون بفزع و هي تقفز : ااااع أين القطة ؟
كوك : ما بكي ... هل تخ
يون : نعم نعم أخاف القطط لدي فوبيا منها هل يوجد شيء بذلك .
كوك : حقا لكنك تملئين صفحتك منشورات قطط لم أظن أنك تخافين .
يون : يا غبي انا اخافها كثيرا لكن احبها بنفس مقدار خوفي .
كوك : من الغبي يا جبانة .
يون بغضب طفيف : لست جبانة يا احمق مثير..
اغلقت فمها بسرعة بعد ان وعت على ما قالته وهي تدعو عدم سمعه لها .
كوك بضحك : كمليها ما بكي مثيير و أيضا نعم أعلم انني مثير . قال بثقة عالية و غرور
أنت تقرأ
سندريلا العصر Jk.y♡
Romanceسندريلا انتظرت فارس أحلامها لتغير حياتها لكن هذا كان سابقا لكن الآن في عصرنا هذا كيف تتعتقدون سوف تكون .... تابع القصة و ستعرف أرجو أن تعجبكم هذه الرواية أنها أول رواية لي و أتمنى أن تعجبكم لا أقول أنني محترفة بل انا هاوية لذلك أتمنى أن تنال اعجا...
