⊰᯽⊱❊ 𝑪𝒉𝒂𝒑𝒕𝒆𝒓 12 ❊⊰᯽⊱

189 18 36
                                    

"و في يوم 22 يوليو تزوجنا و اصبحت ضحكته بيتي .. 🦋"

استمتعو لاڤ يو 
________________________________

صباح اليوم التالي خرجنا انا و لونا لكي نتسوق و اشتري ثيابا جديدة لحسن الحظ كنت اضخر بعض المال لوقت الحاجة اشترينا الكثير من الثياب و لم ننسى اهم جزء منها و هو جزء الشورتات القصيرة و القمصان الضيقة

حقا لا اعلم كيف سأرتدي هذه الاشياء امامه احس و كأنني عاهر يحاول اغراء زبونه لكي يقوم بمضاجعته رباه كيف وصلت لهذه الحالة لكن على اي انا متشوق لرؤية ردة فعله فالشورتات حقا قصيرة و ضيقة و تبرز افخادي بشكل مثير لست انا من قال هذا بل لونا..

امضينا ست ساعات في التسوق و ها نحن عائدان للبيت عند جونغكوك كانت الساعة حوالي 8 ليلا لذلك سأدخل للاستحمام و ارتدي هذه الثياب ما ان دخلنا حتى انقض هوسوك على لونا بالقبل مخبرا اياها انه اشتاق اليها بعد ذلك غادرا الشقة مع بعض للحظة تمنيت ان يفعل جونغكوك نفس الشيء

لكنه اقترب مني بغضب قائلا بحدة " انها الساعة التاسعة !! لقد جعلتني قلقا عليك كالمجنون ! و هذا الهاتف اللعين لماذا تستخدمه ان لم تكن ستجيب على اتصالاتي !!!" حسنا هو محق كان يجب علي اخباره انني ذهبت للتسوق فربما يظن ان ابي قد اصابني بمكروه

_وجهة نظر جونغكوك هيهي_

"انا آسف " همس تاي بعبوس لطيف و كيف لي ان لا اسامحه بحق السماء اقتربت منه و قلت ايضا " آسف لانني صرخت عليك لكنني خفت ان يصيبك مكروه" ابتسم لي بخفة قائلا لا بأس و بعدها اتجه للغرفة و انا قمت باللحاق به

"جونغكوك الا توجد غرفة اخرى؟ او خزانة على الاقل" تحمحمت باحراج قائلا " للاسف لا توجد هذه غرفة امي اما انا فكنت انام في الصالة و عندما انتقلت قمت باخدها يمكنك مشاركتي الغرفة" ابتسمت بحماس مفرط قائلا " هل سننام على نفس السرير؟" استغربت من سؤاله لكنني اومئت له بخفة

"رباه انا سعيد فأنا اخاف قليلا في الليل و فكرة ان اشارك احدا السرير مطمئنة للغاية" اومئت بتفهم و اذا به يبدأ بتوضيب ملابسه في الخزانة بينما يدندن ببعض الالحان بصوته العميق بعدها اخد الروب و توجه نحو الحمام

مرت حوالي الساعة كنت مستلقيا على السرير اعبث بهاتف تاي قليلا فأنا لا املك واحدا ذكيا هاتفي يجري فقط الاتصالات كنت على وشك الذهاب للحمام لكي اطمئن عليه لانه استغرق وقتا طويلا على غير العادة لكن صدمت بالمنظر امامي هل هو طبيعي ان ارغب في تقبيله بشدة و الآن؟

كان شعره الاسود مبتلا و منسدلا على جبهته شفتاه كانت قاتمة و محمرة كان يرتدي شورتا يصل لاعلى ركبتاه و قميصا شفافا يلتصق على صدره و يبرز اعوجاج خصره لقد كان مثاليا بشكل مؤلم لقلبي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 31, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑴𝒀 𝑩𝑨𝑲𝑬𝑹  ⇲𝒗𝒌𝒐𝒐𝒌⇱حيث تعيش القصص. اكتشف الآن