بينما كان المتسللون لا يزالون يركبون في منطقة عملاقة ،
جاءت مجموعة من الشذوذ بطريقة ميکاسا بما في ذلكجان ، ساشا ، کوئي ، أرمين
كانوا يقاتلونهم وقتلوا الموجة الأولى ، ثم جاءت موجة أخرى
هذه المرة وكان من حسن حظها بمساعدة ليفي أنه قتلمعظمهم حتى أمسك أحدهم بمیکاسا وصرخ جان
اتركوها وشأنها !!" كما أطلق النار في الهواء وقطع مؤخرة "جبابرة
"قال میکاسا "شكزا جان
أجاب جان بخیر
كما كان المزيد من جبابرة قادمون كان الجبابرة يصوتون
Erens Povمرحبا آني ، سأتحدث معك بعد أن أحتاج إلى الذهاب لرؤية
میکاسا لدي شعور سيء أنتي بحاجة إلى حمايتها !! عبس آنيعلى هذه الفكرة وقالت
بالتأكيد جايجر" فقط لا تأكل"أومأ إيرين برأسه وركب باتجاه میکاسا وشاهد جين يدافع عنها
السبب غريب أنه غضب من جان
لماذا بحق الجحيم يدافع عنها ؟ إنها وظيفتي !!" فكر إيرين"في نفسه
هل أشعر بالغيرة؟ لا يمكن !! لا استطيع ان اكون
end of pov
عندما اقتربت إيرين ، كان تیتان قادما من خلق میکاسا وقبل
أن تتمكن من فعل أي شيء قتل الجبابرة
نظرت إلى الأعلى وازدهرت عيون إيرين الخضراء الجميلة معشروق الشمس على وجهه وجسمه السمراء
"فكرت میکاسا لنفسها: "أوهه مذهل جدا
هل أنت بخير ميکاسا سأل إرين وهو يشعر بالقلقخجل ميکاسا من فكرة أنه يعتني بها
نعم أنا بخير" قالها بنبرة تذكر أني وإيه في وقت سابق"
"وطالب ليفي بأن "المتسللين يتراجعون إلى الحائطحيا الجميع واتبعوا أوامره
سيكون هناك المزيد من الجبابرة في جميع أنحاء المنطقة ، لذامن فضلك ميکاسا اعتني بنفسك وسأراك عندما أعود بخیر
"اتسعت عيون ميکاسا ... سألت "ماذا تقصد عندما تعود
يجب أن أعود إلى صباعي ، ردت إيرين
کان میکاسا يعلم أن هذه كانت فكرة سيئة ، فأن إيرين سيقتلإذا وقع في وسط قطيع من العمالقة
"قال میکاسا "أنا قادم معك
لا أنت لست !!!!!" عودتك إلى الجدران هذا نهائي! والغضب"
في عينيك
أومأ میکاسا برأسه وذهب عانقها ووعدها
"میکاسا بغض النظر عما سأكون بجانبك دائها ولن أتركك أبدا"
بدأ ميکاسا بالبكاء شكرا يا إيرين من فضلك لا تموت على هناك"نظرت إرين إليها وابتسمت لها و أومأت برأسها "لن أفعل
راقبته وهو يتجه نحو غروب الشمس إلى الوراء إلى أن كانرفاقه حتى خروجه من الموقع
قالت ميکاسا لنفسها: "أرجوك عودي بأمان أيرين.."وأريد أن أخبرك : انا احبك"